|
د. منير مجاهد: الاختلاف في الدين أو العقيدة لا يحتدم إلا في مجتمع يعيش أزمة شاملة. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
وأكد مجاهد على استخدام الدولة لورقة التمييز الديني لتعزيز سلطتها، مشيرًا إلى تضمين دستور 1971 النص على أن "مبادئ الشريعة الإسلامية مصدرًا رئيسيًا من مصادر التشريع" وتعديل هذه المادة لتنص على أن "مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي" ووضع تقرير لجنة تقصي الحقائق برئاسة الدكتور جمال العطيفي في الثلاجة وتجاهل توصياته، استمرار الدولة عمليًا في تطبيق قوانين ولوائح الدولة العثمانية وتعديلاتها كلائحة العزبي باشا التي تحكم بناء الكنائس في مصر، إصدار القرار الإداري رقم 49 لسنة 2004 في الكتاب الدوري للائحة التنفيذية لمصلحة الأحوال المدنية، بالإضافة إلى الامتناع عن فرض القانون لمواجهة الاعتداءات الإجرامية المتكررة التي يتعرض لها المسيحيين المصريين.

