* القمص داوود إبراهيم:
في أول يوم لظهور السيدة العذراء اتصل بي أحدهم، قائلاً: إن العذراء ظهرت وبأن آلاف الناس يتجمعون حول الكنيسة.
* اتصلت حينها بالفراش، طالبًا منه أن يتأكد من صدق ما سمعت، فأبلغني بأن الناس متجمهرة خارج الكنيسة والعذراء تظهر فوق قباب الكنيسة.
* تجمهر آلاف الناس حول الكنيسة بأقل من الساعة، لوجود ضوء مبهر في سماء المنطقة.
* أيمن والحاج رشاد أحد السكان حول الكنيسة قال لي بالحرف: أنا شفت ستنا مريم فوق القبة واتحركت فوق المدنة (المنارة) دي جات عشان تباركنا كلنا.
* في بادئ الأمر أردنا التأكد، فقمت بالاتصال بالأنبا ثيؤدسيوس فأجابني لازم نصبر، والذي من الله سيثبت.
* القس بشاي: ظهور السيدة العذراء بات حقيقة مؤكدة، ومن يشكك فليأتي ويثبت العكس.
* الظهور شجع كثير من الناس للحضور وارتفاع الحالة الروحية للشعب.
* نيافة الأنبا ثيؤدسيوس: ظهور العذراء بركة كبيرة لشعب مصر.
* ظهرت العذراء في عهد البابا شنوده ثلاث مرات.
* أشعة الليزر لا يمكنها أن تكون مبهرة بهذه الدرجة ولا يمكنها أن تشفي المرضى.
* نور الليزر يكون أحادي، ولكن تجلي العذراء كان بثلاثة ألوان.
* كان الحمام يسبح بالجو ولا يطير، وبأعداد كبيرة ومنير، وهذا غير معتاد الحدوث ليلاً.
* أصدرت كنيسة السيدة العذراء بالوراق بيان يؤكد فيه حقيقة الظهور. |