أجرى الحوار : نبيل أسعد تصوير : نفين مسعد
* د. رأفت جندي "رئيس تحرير جريدة الأهرام الكندية الجديدة": السيد المسيح هو حقًا الذي أنشأ الجريدة.. وهذا الكلام من صحفي يعرف ما يقوله جيدًا.
* الفكرة كانت موجودة لكن الذي قام بها هو إبرام مقار ومدحت عويضة ولم نكن على علم ببعض ولكن بدأت الأفكار تتجمع ونلتقي ببعض حتى تم إنشاء الجريدة.
* بدأنا ننتشر في العديد من البلاد وحاليًا بدأ الإقبال من أوروبا.
* هدفنا هو توصيل ما يحدث لأقباط مصر لكل أقباط المهجر.
* تمويل الجريدة الأساسي يأتي من الإعلانات.
* إحساسي يؤكد لي إن جريدة الأهرام الكندية الجديدة ستخدم القضية القبطية.
* أنا عاشق للكنيسة القبطية وللإخوة الأقباط في مصر وأشعر بمشاعرهم عند وقوعهم في أي مشكلة.
* يوجد قرارات "تحت الترابيزه" تقول بإبادة كل الشعوب الغير متحدثة بالعربية وإبادة الشعوب غير الإسلامية الغير سُنية في المجتمع.
* هناك ترويع للأقباط في مصر من أجل أسلمتهم.
* مدحت عويضة "مدير التحرير جريدة الأهرام الكندية الجديدة": الجريدة متنوعة وبها العديد من الأركان، فهناك ركن للشباب وللمرأة وأنواع كثيرة من المقالات كـ (ديني وسياسي).
* نحرص على عدم كسر القانون الكندي ولا نعرض أنفسنا لطائلة القانون.
* نتكلم عن حقوق سياسية وقضية قبطية.
* إبرام مقار "سكرتير تحرير جريدة الأهرام الكندية الجديدة": نسعى إلى نشر الأخبار التي تحمل قدر من المصداقية حتى تكتسب الجريدة ثقة الناس.
* نحرص على تقديم الأخبار التي تخدم قضية معينة.
* القضية القبطية من أكثر القضايا التي تؤثر في الناس.
* يوجد شفافية بين العاملين في الجريدة.
* سامر غبور "المدير الإداري لجريدة الأهرام الكندية الجديدة": يد الله تدخلت بشكل كبير في موضوع إنشاء وتمويل الجريدة.
* بدءنا بطباعة نسخ متواضعة فكانت العدد الأول 3 آلاف نسخة والعدد الثاني 4 آلاف والعدد الثالث 7 آلاف والآن ما بين 8 إلى 10 آلاف نسخة.
* أحلم بعمل باب لنقد الأفلام الأجنبية وأجهز حاليًا مادته الصحفية.
* المشكلة تكمن في أن الإسلام لا يقبل الآخر. |