كثير من الانطباعات فيما يتصل بالمستوى الفكرى والفنى للدراما التليفزيونية فى السباق الرمضانى تفرض
عندما نسمع فتوى عن «الحجامة» والعالم يكتم أنفاسه خوفا من جائحة كورونا، ولا يلاحق إحصاء ملايين
أثارت حلقة «لعبة نيوتن» التى حاول فيها «مؤنس» أن يمارس الجنس عنوة مع «هنا» تحت اسم أخذ حقه الشرعى
مما لا شك فيه أن إدارة أوباما والتي تدير أمريكا اليوم ، تحمل كراهية لا حدود لها للإدارة المصرية الحالية
هناك الكثيرون ممن ساهموا في نقل زاوية رؤيتي لعالم الفيسبوك من مجرد الرؤية السطحية التي كانت تراه مجرد عالم افتراضي
هذا عتاب رقيق للأب داوود لمعى، وصلنى فيديو من الدكتور منير وليم، جراح التجميل المعروف، عن عظة للأب
من المسائل التى تشغل بال الغالبية هذه الأيام ولا يكاد يخلو منها حديث عائلى أو بين الأصدقاء أو حتى
أزعجنى كثيرًا تعبير انتشر مؤخرًا، وهو «مصرية بـ100 راجل» أو «ست بـ100 راجل».. رغم أن هذا التعبير
الشائعة أو شبه الشائعة الأولى التى أعلنت نقل عيد شم النسيم من الإثنين إلى الخميس أسوة بالأعياد غير الدينية
مبكراً.. رسم الزمن علاماته علي وجهي
شتاء أفل وصيف أطل وعمرٌ يمر فيدنو الأجل
عندما صرح ولى العهد الأمير محمد بن سلمان بأن الحكومة السعودية ملزمة بتطبيق نصوص
ما تزعلش لما اقولك إنك لما تجيب دعاة لتأهيل رجال الجيش أو الشرطة لتقوية إيمانهم بالانتماء
بالرغم من ان الشياطين تقيد في رمضان الا ان ماتشهده مصر الان من نفاق وزور وبهتان قد اطلق من القمقم كل شيطان !
شخصيات الوطنية لها مميزات تنفرد وتتميز بها عن الآخرين ، لأن الفروقات والقدرات في العطاء والانتماء والبلاغة والأسلوب
أخيرًا، أعلنها فضيلةُ الإمام الأكبر شيخ الأزهر د. أحمد الطيب مؤكدًا حاجتنا الماسّة إلى «تجديد الخطاب الدينى
من المستحيل ان نقبل عملة لها وجه واحد , ولا يمكن ان نؤمن بالقيامة ان لم نؤمن بالصليب ففي الصليب دفع المسيح الدين
«أن تأتى متأخرًا خير من ألا تأتى أبدًا»، انتصر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أخيرًا لمدرسة العقل، وقال لا فض فوه: «إن الدعوةَ لتقديسِ التراث الفقهى ومُساواتِه
بعد مشاهدتي لمداخلة الدكتور سعد الدين الهلالي مع عمرو أديب بشأن تصريحات شيخ الأزهر الحديثة جداً عن تغيير الخطاب الديني، شعرت بالإحباط والأسى لهذه التبعية المطلقة لملك السعودية،
هل ان الانامل تكتب؟ ام أزرارالكي بورد؟ ام خلايا الدماغ.. تأمر وأكره تسطير الآلية... لان ثقل الحزن ينوء بكاهلي... رسم ليوناردو دافنتشي للعالم، الموناليزا وابتسامتها الساحرة