شرد بنظراته داخل الوهج المتراقص لشمعة تحمل الرقم 17، اليوم عيد زواجهما السابع عشر وقد فاجأهما ولديهما باحتفال صغير
هو واحد من اشهر علماء القبطيات في مصر والعالم ؛ ولقد ورث عشق القبطيات والأثار عموما عن والده
تهنئة قلبية خالصة بعيد القيامة المجيد لكل أقباط مصر ومسيحيين العالم وللسيد الرئيس / عبد الفتاح السيسي
ولد أغسطينوس يوم 27 يوليو عام 1818م، في ليغوريا بشمال لإيطاليا، والده هو دومينيكو روسيلي
أى سلعه أو عمله أو خدمه محمية أو مفروض عليها وصاية أو محتكرة من أى جهة رسمية أو شعبية لا يستطيع
لن أُخفي عليكم سراً بإنني وجميع اقباط مِصر مستأؤون جداً مِن كثرة هذه الاحداث المؤسفة والمؤلمة
قد يقال ان زمن المعجزات قد ولى وأصبح نادرا حدوثه في هذا الزمن لقد قرأنا عن معجزات السيد المسيح
يعتبر الدكتور ماهر كامل ( 1918- 2014 ) واحدا من أهم رواد التعليم والثقافة في مصر والمهجر
تشاء إرادة الآب السماوي أننا اليوم ونحن نعيش أفراح قيامة المسيح نحمل في داخلنا أوجاع استشهاد نبيل حبشي شهيد بئر العبد الذي راح ضحية الإرهاب
كثيرًا ما نقرأ العهد الجديد قرأءة عابرة، وبعدها نحاول أن ندرسه ونذهب للتفسير مباشرةً دون الرجوع للقرينة أو النص سواء القرينة القريبة
قمت يا سيدي من الموت منتصرا
منذ أيام أقدم الرهبان الأثيوبيين على نصب خيمة في ساحة دير السلطان الأثري المملوك للكنيسة المصرية
رأيت الفنان الكبير اسماعيل يس مرة واحدة بالمصادفة، كان ذلك عام 1964، في شارع طلعت حرب. رأيته من جانب داخل محل سجائر ومشروبات ضيق
ما أصعب الإنتظار. فلا أحد يعرف طعمه سوى من أكتوى بناره. و هى قد تجرعت مراره طوال سنوات عمرها
بميلاد السيد المسيح فى بيت لحم ، تبدأ رحلة الخلاص العظيم لكل من آمن بالمسيح مخلصا , حتى القيامة المجيدة من الاموات
كانت تلك الليلة مشهودة ، كانت ليلةً ليلاء حالكة ، سجّلها التّاريخ وخطّها على صفحاته ونقشها في ضميره
سالت لما يا مجدلية انت تبكرين
قد يفجع العنوان القاريء العربي ويجعله مدهوشا..... ولكنه لن يفاجي العراقي لسبب بسيط!
فى الوقت الذى تحتفل فيه كنيستنا القبطية الأرثوذكسية بالصيام المقدس ، وأثناء أسبوع الآلام الذى تواصل فيه جميع الكنائس صلوات البصخة المقدسة
هل ان الانامل تكتب؟ ام أزرارالكي بورد؟ ام خلايا الدماغ.. تأمر وأكره تسطير الآلية... لان ثقل الحزن ينوء بكاهلي... رسم ليوناردو دافنتشي للعالم،