عندما صرح ولى العهد الأمير محمد بن سلمان بأن الحكومة السعودية ملزمة بتطبيق نصوص
ما تزعلش لما اقولك إنك لما تجيب دعاة لتأهيل رجال الجيش أو الشرطة لتقوية إيمانهم بالانتماء
بالرغم من ان الشياطين تقيد في رمضان الا ان ماتشهده مصر الان من نفاق وزور وبهتان قد اطلق من القمقم كل شيطان !
شخصيات الوطنية لها مميزات تنفرد وتتميز بها عن الآخرين ، لأن الفروقات والقدرات في العطاء والانتماء والبلاغة والأسلوب
أخيرًا، أعلنها فضيلةُ الإمام الأكبر شيخ الأزهر د. أحمد الطيب مؤكدًا حاجتنا الماسّة إلى «تجديد الخطاب الدينى
من المستحيل ان نقبل عملة لها وجه واحد , ولا يمكن ان نؤمن بالقيامة ان لم نؤمن بالصليب ففي الصليب دفع المسيح الدين
«أن تأتى متأخرًا خير من ألا تأتى أبدًا»، انتصر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أخيرًا لمدرسة العقل، وقال لا فض فوه: «إن الدعوةَ لتقديسِ التراث الفقهى ومُساواتِه
بعد مشاهدتي لمداخلة الدكتور سعد الدين الهلالي مع عمرو أديب بشأن تصريحات شيخ الأزهر الحديثة جداً عن تغيير الخطاب الديني، شعرت بالإحباط والأسى لهذه التبعية المطلقة لملك السعودية،
هل ان الانامل تكتب؟ ام أزرارالكي بورد؟ ام خلايا الدماغ.. تأمر وأكره تسطير الآلية... لان ثقل الحزن ينوء بكاهلي... رسم ليوناردو دافنتشي للعالم، الموناليزا وابتسامتها الساحرة
القضية الأساسية التي تحكم سد النهضة والتي تشكل الباعث الحقيقي لتمويله ودعمه من قبل كبري المؤسسات المالية الدولية وبعض الأطراف الدولية والإقليمية لاتزال
«جميع عملائنا مشغولون الآن برجاء الانتظار»، هكذا يأتيك صوت السيدة الذى صار جزءا من حياتنا وأنت ممسك بالهاتف وتحاول تعلم الصبر، ثم بعد مرور الوقت تتحول
بحسبة بسيطة نجد أن مساحة الأراضى الزراعية القديمة حوالى 6.1 مليون فدان موزعة فى الدلتا والصعيد، بواقع 3.5 مليون فدان تقريباً فى الدلتا، وباقى المساحة موجودة فى صعيد مصر،
ارتكب الرئيس الراحل مبارك جريمة لن تغتفر في حق مصر اكثر من غيره !! على مدار ثلاثين عاماً فتح المجال على مصرعيه لاموال الخليج وتبرعات التنظيمات الدينية هناك
منذ ٣٠ يونيو وان اعلن المشير عبد الفتاح السيسي خارطه الطريق وجميع مؤسسات الدوله ف حاله طوارئ فالجميع اتقن انهم يحاربون اعداء مصر الذيين عاشوا وسطنا منتميين لنا وهم
- فاكر جرايم إسرائيل ضد الأسرى المصريين في ٦٧ وجريمتهم في مدرسة بحر البقر وجرايمهم في صبرا وشاتيلا ودير ياسين وفي لبنان وسوريا ووو؟
قد يفجع العنوان القاريء العربي ويجعله مدهوشا..... ولكنه لن يفاجي العراقي لسبب بسيط! هو غلاء الدواء بنسب تستغرب هل قيمة الدولار العراقي الكاظمي الجديد.. هو السبب؟
نحتاج إلى تصحيح مفاهيم خاطئة انتشرت فى مجتمعنا، واتخذها أصحاب الأفكار المتطرفة ذريعة لتبرير أعمالهم الإرهابية. وأهمية كتاب «مفاهيم يجب أن تُصحح فى مواجهة التطرف» أنه يفند تلك المفاهيم ويرد عليها، وقد أشرف عليه د. محمد مختار جمعة «وزير الأوقاف» وشارك فى إعداده د. عبدالله مبروك النجار، ود. محمد أبوسالم أبوعاصى، وسوف أتعرض هنا لعدد من تلك المفاهيم: أولًا: التكفير، وهو من أكثر المفاهيم التباسًا. وقد حسم الكتاب هذه القضية الشائكة، حيث أكد أن استحلال قتل البشر أو ذبحهم أو حرقهم أو التنكيل بهم من قبل الأفراد أو الجماعات أو التنظيمات يعد خروجًا على الإسلام، وأن التكفير حكم شرعى لا يصدر إلا عن أدلة شرعية قاطعة، ومن ثم فإن مرجعه هو أحكام الشريعة وفقه نصوصها، ولا يجوز فى ذلك كله الخوض بلا علم ولا برهان من الله، وبالتالى لا يجوز لواعظ أو عالم أو جماعة أيًا كانت أن تحكم على الناس بالكفر، وإنما يكون ذلك لحكم القاضى أو المفتى لما لهما من علم بالأحكام الشرعية والإجراءات القضائية. ببساطة، إن التكفير هو قضية مرجعها صحيح الدين، وليس رأى عامة الناس ممن يعرف ومن لا يعرف. ثانيًا: الجهاد، وقد فسر أن الجهاد الدعوى من أحكام التبليغ، فالدعوة تتسع وتضيق حسب ثقافة الداعية، أما الجهاد القتالى فهو من أحكام السياسة الشرعية، والقاعدة فى باب الجهاد أن الجهاد الدعوى كان ولايزال حوارًا وإقناعًا، وليس إرغامًا أو إكراهًا، والجهاد القتالى إنما يكون درءًا للحرابة والاعتداء، لا عدوانًا وحربًا، وهو ما يعنى أن مفهوم الجهاد حسب صحيح الدين له قواعد تأتى على النقيض مما تروج له الجماعات المتطرفة لتحقيق مصالحها المباشرة. ثالثًا: الدين والدولة لا يتناقضان.. الدين والدولة يرسخان معًا أسس المواطنة المتكافئة فى الحقوق والواجبات، ومن يتوهمون صراعًا بين الدين والدولة لا يفهمون الأديان فهمًا صحيحًا. لذا هناك حاجة وضرورة للتأكيد على احترام دستور الدولة وقوانينها وإعلاء دولة القانون، وألا تنشأ فى الدول سلطات موازية لسلطة الدولة أيًا كان مصدر هذه السلطات، لما يمكن أن تمثله من خطر داهم لا يستقيم معه أمر الدين ولا أمر الدولة، وهو ما يعنى أن الدين والدولة وجهان لعملة واحدة هى دستور الدولة وقوانينها. رابعًا: الخطاب الدينى، والذى أصابه السطو والتسلق والاختطاف والمتاجرة من البعض به كغطاء لعمالتهم وأعمالهم المشبوهة ضد أوطانهم فى أعمال عنف وتخريب، بل تجاوز الأمر ذلك إلى أعمال قتالية وإرهابية، وحدد الكتاب ثلاث معضلات أمام الخطاب الدينى هى: الجمود، والإسلام فوبيا «الخوف من الإسلام»، والخوف من التجديد، وأكرر ما كتبته كثيرًا أن الذى يحتاج إلى تجديد هو الفكر الدينى الذى يمثل المرجعية الفكرية، والذى ينتج عنه الخطاب الدينى وليس العكس. نقطة ومن أول السطر.. نحتاج لإعادة فتح باب الاجتهاد بشكل حقيقى يستند إلى المرجعيات الفقهية والشرعية لنستطيع تقديم إجابات مقنعة عن تحديات العصر ومستجداته، بعيدًا عن المشكوك فيه من التراث.
لَا خَيلَ عِندَكَ تُهديها وَلا مالُ فَليُسعِدِ النُطقُ إِن لَم تُسعِدِ الحالُ هذا حال المهندس مصطفى مدبولى، لا خيل ولا مال ولا حتى يسعد بالنطق الحال، حسنًا.
مصطفى حجازي. فى أحد أيام شهر مايو من عام ١٩٤٠ ومع انفجار أتون الحرب العالمية الثانية فى أسوأ مراحل تمكّن النازى.. وقف الملك جورج السادس وأمامه رئيس وزرائه آنذاك
احترازا وجوبيا، ليس بينى وبين ” رامز جلال ” سابق معرفة، ولا أحمل رفضا مبدئيا لشخصه، وأنتظر منه أفضل مما يقدمه ولكنه مصر على الإسفاف، وتوكيد ظاهرته السلبية، ولذا حق علينا