صديقي الغالي - واخي الاكبر - القمص صارابيوم الشايب Sarabamon El Shayeb من كل قلبي ارجو لك الشفاء العاجل وان التقي بك في اقرب وقت . وهكذا الكبار في افراحهم بهجة تشع فتملئ الدنيا فرح - وفي ضيقاتهم حكمة ووقار نصمت امامهم فنتعلم فنصير اكثر انسانية بهم . وإليكم ما كتبه صديقي وهو مريض بكورونا : " منذ ثلاث ايام أُعاني ياأحبائي من دور كورونا عنيف ، مع أرتفاع شديد في درجة الحرارة ، والآلام مبرحة في العظام وعدم أنتظام في معدل الأكسجين لكن أثق هذه هدية الرب لي في أسبوع الآلام وايضأ وأنا في السبعين من العمر لانه يحبني. وأثق ايضاً أنني سأعبر هذه الأزمة بسلام ، الكورونا لا هي عار ولا خطية ، ولا هي بسبب خطايانا وغضب الله علينا ، وهذا هو الذي يجعلني أفتخر بأنني مُصاب بالكورونا ، وهؤلاء الذين يُعايروننا ماذا سوف يقولوا إذا أُصيبوا بالوباء هل سيقبلوا فكرة الغضب الإلهي ، وما هو رأيهم في كل الاتقياء الذين حصدهم الوباء في العالم كله . هذا الخطاب الديني العجُول والجهُول هو الذي جعل أولادنا المصريين البسطاء يخفُون المرض لشعورهم بالدونية لأصابتهم بمرض جعله الله عنوان الغضب والانتقام الألهي ، توقفوا أيها الوعاظ في المساجد والكنائس عن هذا الخطاب العبثي ، أنتم لستتم بذلك خدام ألله الإكتشافات العلمية التي أكتشفها العلم بخصوص كورونا منذ ظهورها وحتى الأن قبلا كانت تحتاج وقتا طويلا جدا ، أليس هذا من محبة الله للأنسان في أقل من عام يصل اللقاح الي الفقراء في ريف مصر . أعذروا الإنسان البسيط عندما يُخفي الكورونا لشعوره بالعار ثم ينقل العدوى للناس ، لقد قلنا كثيرا أن منطقة دير القديسين مُصابة ولم يسمعنا أحد. طالما بين حنايا صدري نسمة حياة سأظل أُخذر من المعاناة التي نعاني فيها من قرارات غير مسؤولة .
رئيس الوزراء .. وعقل مصر السلفي !! كشفت الأسباب التي أعلنها رئيس مجلس الوزراء لأجازة الأيام الخمسة التي يتوسطها يوم الأحد الموافق "عيد القيامة المجيد" لمسيحيي مصر عن تمكن العقل السلفي !!!
الجمعة الحزينة: الحكم بالموت صلبا بين لصين مخيف هو يوم الوقوف أمام قضاء الصليب أود أن أشير في البداية إلى اختياري صورة الصلب لم يكن اختيارا بمحض الصدفة بقدر
من انا الذي يكتب او يتامل في هذا اليوم العظيم لم يختلف احدا علي السيد المسيح انه صعد الي السماء امس قال الكاتب ابراهيم عيسي ان شي واحد يعرفه لا يختلف عليه احد مسلما
دير السلطان بتصدر واجهه الخلاف بين الكنيستين الأرثوزكسيتين المصرية والأثيوبية فى القدس فلقد رفع الرهبان الأحباش العلم الأثيوبى لأثبات ملكيتهم له
نحن الأن نعيش فصل الربيع ، الذى يتفتح فيه الورد ، ومن أجمل ماقيل عن الورد كان الحوار بين عبد الحليم حافظ وزهرة العلا فى فيلم " موعد غرام "
"فخرج يسوع خارجا وهو حامل إكليل الشوك وثوب الأرجوان. فقال لهم بيلاطس: هوذا الإنسان" (يوحنا ١٩-٥) "لا سلطان لك علىَّ لولا أن الله منحك هذا السلطان. لذلك إن صلبتني فخطيئتك تقع عليك، ولكن اعلم أن خطيئة من أسلمني إليك أعظم من خطيئتك" (يوحنا ١٩-١١)
جمعة الشغف ..حيث موضع الألم والفرح معا .. *تجلى أيها السيد في مشهدك الحر الفريد ..
تجدد الأعمال الاستفزازية من قبل الأحباش بالرهبان المصريين ، وقاموا بنصب خيمة ورفعوا عليها العلم الإثيوبي داخل المملوك للأقباط الأرثوذكس.كنيسة القيامة
وأعطاهم فيما بينهم وناولهم ليقتسموا شركة الخبز والخمر معا .ماشوفنا ماستير ولا حد جاب سيرتها ..
بعد قيام يسوع وثورته على تجار الهيكل أقبل إليه كبار الكهنة والكتبة، والشيوخ، وسألوه: "
التركيبة الأيديولوجية لمدينة أورشليم القدس كانت تتكون من الكتبة وهم نُسَّاخ الكتاب المقدس ومفسروه. أما الناموسيون فهم خبراء في الشريعة
من كتر معايشتنا لأحداث الصليب في الكنيسة كان أول ما تبدأ قصة خيانة يهوذا يقولوا لنا بلاش سلامات وقبلات عشان يهوذا زى انهارده خان المسيح وسلمه بقبله
فى الأرض القاحلة تنبت سوسنة.زهرة برية لم يعتن بها إنسان بل الله وحده يربيها.لكي تصبح عطراً
قال الفريق كامل الوزير وزير النقل إن بعض أسباب الحوادث التي يتعرض لها قطاع السكك الحديدية يرجع لوجود عناصر
يمثل عالم اللغة والبرديات والقانون القديم اميدو بيرون Amedeo Pyron ( 1785- 1870 ) أهمية كبيرة في تاريخ الدراسات القبطية بصفة عامة
حدث ذات يوم بأن أحتلت القوات الأرجنتينيه جزر الفولكلاند البريطانيه ، والتى تبعد عن السواحل الأرجنتينيه
الاختيار العام ، أو نظرية الاختيار العام ، هي "استخدام الأدوات الاقتصادية للتعامل مع المشكلات التقليدية
قيافا واسمه الأصلي "يوسف بن قيافا"، نقلا عن المؤرخ يوسيفوس، كان كاهناً ناجحاً، ودبراً قدير
اولا عايزين نعرف ماحدث من تعدد كوارث السكن الحديد رغم قيام الدوله باعتماد اكثر من ١٥٠ مليار