في عام ٢٠٠٧ عقدت مبادرة لوتسرن، سويسرا، للسلام والامن التي كنت رئيسها مؤتمراً عن المياه والمشاكل
نزع السيناريست الموهوب «عبد الرحيم كمال» بمسلسليه الرائعين «القاهرة- كابول» و«نجيب زكى زركش
ما زلنا نشتاق إلى عناق القلم والأوراق فى زمن الـsms والواتس أب، نفتقد فضول وبهجة وترقب وتفاعل وانتظار الرسائل، هذه
ساهم المثقفين في زمن حكم السادات ومبارك في تراجع الشارع المصري ثقافيا واخلاقياً فقد جلسوا في برج عاجي عالي يخاطبوا بعضهم وتركوا الشارع
لماذا نقول وزارة الداخلية أخذت «ثأر» الشهيد «نبيل حبشى»، ولا نقول الداخلية «طبّقت القانون»؟.. لماذا نفخر
توجيه مهم ولافت، وعلى وقته تماما، صادر من قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
يتحدثون ليل نهار عن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.. وأعطوا لأنفسهم حق التدخل بالباطل فى شئون
نتفق جميعًا على أن فوز جوزيف بايدن، «ممثل الحزب الديمقراطى»، بانتخابات الرئاسة الأمريكية الأخيرة
احتفل بهذا اليوم السعيد / واستنشق روائح العطور / وضع أكاليل من زهور اللوتس على ساق تلك المقيمة
لعل من أروع مشاهد احتفالية الموكب الحضارى العظيم بانتقال مومياوات بعض ملوك وملكات مصر
اختلف المتخصصون فى علوم البحار حول ذاكرة السمك، فمنهم من قال إنها تستمر لمدة ٣ ثوانٍ، ومنهم
كل عام وجميعكم بخير، فبعد أيام قليلة يحتفل المِصريون جميعًا بذكرى «تحرير سيناء». نطلب إلى الله أن يمنح
سلم عقلك».. أنت أمام الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أمام نجومية ضد الكسر
يرتاد الكاتب الكبير «إبراهيم عيسى»، فى روايته الأخيرة «كل الشهور يوليو»، مناطق جديدة تحتشد بالتفاصيل
من أجمل الحوارات الدرامية فى مسلسلات رمضان لهذا العام الحوار الرباعى الذى تم بين الأصدقاء أبطال
وهذا يوم، له دلال على قلبى. فأنا كاتبة، وشاعرة، وميراثى أرصدة من المؤلفات، 14 كتابا، ما بين الشِعر، والقصة القصيرة، والمقالات. والكتاب الـ15، يصدر يونيو 2021، عن المجلس الأعلى للثقافة، وعنوانه «لماذا أكتب؟».
شعورٌ مُرٌّ احتلّنى وأسرتى، ونحن نشاهد مسلسل «الاختيار 2»، الذى يوثّق أول رصَاصة انطلقت من بنادق ثكنة
محاولة كتائب الإخوان الإلكترونية التشكيك فى رواية «الاختيار 2» عن فض اعتصام رابعة، وحجم السلاح
منذ ثوره ٣٠ يونيو وسقط الكثيرين من شهداء الوطن العظماء الذي صدقوا علي عهدهم بالشهاده من اجل وطن غالي ف قلوب كل مصري وطني
لافت تصريح قداسة البابا تواضروس الثانى: «لا نريد أن نلجأ لأى إجراء مثلما فعلنا السنة الماضية»، مع تحذير شديد من تبعات الموجة الثالثة من كورونا،