الاعتراف بدون توبة لا فائدة منه ، والتوبة بدون اعتراف لا قيمة لها ، فسر الاعتراف هو سر التوبة ، هما وجهان لعملة واحدة
المرأة هى نصف البشر، أنها قمة الخليقة بعد آدم ، شريكة الرجل فى كل شىء سواء على الأرض أو فى السماء ، ويقولون أن هناك شخصين
الصوم الكبير من أقدم وأقدس أصوام السنة ، فيه الصوم الأربعينى الذى صامه الرب يسوع يسبقها أسبوع الاستعداد وأيضا أسبوع الآلام الذى نعيش خلاله أحداث الصلب وآلام الرب يسوع وكان فى بداية العصر الرسولى صوما قائما بذاته ...
من أفراح ومناسبات شهر مارس هذا العام كما ذكرنا سابقا عمل الميرون المقدس للمرة الأربعين فى تاريخ الكنيسة القبطية ، والثالثة فى عهد قداسة البابا تواضروس الثانى على مدار يومىن بحضور 105 من الآباء المطارنة والأساقفة...
بعد توقف عام بسبب جائحة كورونا عقد المجمع المقدس اجتماعه السنوى برئاسة قداسة البابا تواضروس الثانى فى 4 مارس 2021
مناسبات مفرحة احتفلت بها الكنيسة فى وقت واحد خلال شهر مارس الجارى ربما تكون المرة الأولى فى تاريخ الكنيسة أن تجتمع سبع مناسبات خلال أسبوع واحد ..
تجسد الرب يسوع وصلب عنا ليمحو فينا استعبادنا للخطية ويخلقنا من جديد ، وهو ما عبر عنه الرسول بولس "عالمين أن إنساننا العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية ، كى لا نعود نستعبد للخطية" ...
الصوم فرصة يجب علينا أن ننتهزها للتغيير والتدريب على النمو الروحى واكتساب الفضائل وتعديل السلوك للأفضل حتى يكون الصوم ذا أثر فعال فى حياتنا ..
قدم لنا الكتاب المقدس نماذج للأبوة الحقيقية التى يجب أن يتحلى بها الخادم مثل أبونا إبراهيم وداود النبى ، وأيضا معلمنا بولس الرسول
على مدار تاريخها اعتادت الكنيسة عمل الميرون المقدس فهو السر الثانى فى عداد الأسرار الكنيسة السبعة بعد سر المعمودية
الردة الروحية أحد الأمراض الروحية التى قد تحارب الإنسان فى علاقته مع الله ، قد تكون ردة عقيدية تتعلق بإيمان الإنسان أو ردة سلوكية تظهر فى تغير سلوكياته وفى كلا الحالتين فإن الارتداد يحزن قلب الله ...
الآن يا سيد تطلق عبدك بسلام حسب قولك ، لأن عينى قد أبصرتا خلاصك ، الذى أعدته قدام جميع الشعوب ، نورا تجلى للأمم
الإنسان يخطىء فى كل يوم الى الله ومع ذلك الله لا يشاء أن ينتقم لنفسه منا ولا يغضب منا بل يسامحنا
الخدمة الحقيقية هى جسد واحد ، رأس هذا الجسد هو الرب يسوع ، وأعضاء هذا الجسد نحن الخدام "وكل أعضاء الجسد الواحد إذا كانت كثيرة هى جسد واحد ، كذلك المسيح أيضا" ، ولا تستقيم الخدمة بدون التواصل مع الله ...
"أنا الأول والآخر ولا إله غيرى" ، "يدى أسست الأرض ، ويمينى نشرت السماوات" هكذا يصف الله نفسه أنه هو الأول منذ الأزل وهو الخالق ولا يستطيع مخلوق أيا كان أن يمنح هذه الصفة لنفسه .....
معجزة عرس قانا الجليل جعلها الرب يسوع أولى خدمته وأولى عجائبه ، ليكون الفرح هو الخطوة الأولى فى مشوار العهد الجديد ، الفرح الذى أنشدت به
الفرح نعمة أعطاها الله للإنسان ، جاء السيد المسيح مولودا فى مذود بيت لحم لكى ما يمنح الإنسان فرحا كبيرا ، والإنسان بدون المسيح فاقد الفرح والسعادة الداخلية .. ولكن ما هو مصدر الفرح وكيف نقتنيه؟..
اختارها الرب ليتجسد منها لما تتمتع به من صفات وما تمتلكه من قدرة على تحمل المسئولية كأم لمخلص العالم .. العذراء مريم والدة الإله التى استحقت ألقاب لم تحظ بها امرأة فى العالم كله..
ولد المسيح من العذراء مريم بالروح القدس إذ ظلت عذراء لم يكن لها ابن آخر إلا الذى هو من الآب ، الذى قال عنه : "أنا أيضا أجعله بكرا أعلى من ملوك الأرض" ، فهو البكر "الذى هو قبل كل شىء ، وفيه يقوم الكل" ..
برع الفنان المسيحى فى عرض قصة الميلاد بكل جوانبها دون إغفال جانب حتى فى الحكايات المرتبطة بها ، فلم يغفل قصة حميم السيد المسيح