وهذا يوم، له دلال على قلبى. فأنا كاتبة، وشاعرة، وميراثى أرصدة من المؤلفات، 14 كتابا، ما بين الشِعر، والقصة القصيرة، والمقالات. والكتاب الـ15، يصدر يونيو 2021، عن المجلس الأعلى للثقافة، وعنوانه «لماذا أكتب؟».
شعورٌ مُرٌّ احتلّنى وأسرتى، ونحن نشاهد مسلسل «الاختيار 2»، الذى يوثّق أول رصَاصة انطلقت من بنادق ثكنة
محاولة كتائب الإخوان الإلكترونية التشكيك فى رواية «الاختيار 2» عن فض اعتصام رابعة، وحجم السلاح
منذ ثوره ٣٠ يونيو وسقط الكثيرين من شهداء الوطن العظماء الذي صدقوا علي عهدهم بالشهاده من اجل وطن غالي ف قلوب كل مصري وطني
لافت تصريح قداسة البابا تواضروس الثانى: «لا نريد أن نلجأ لأى إجراء مثلما فعلنا السنة الماضية»، مع تحذير شديد من تبعات الموجة الثالثة من كورونا،
تمتاز مصر عن غيرها من بلدان العالم بأن من يفدُ عليها من الجنسيات الأجنبية، يقعُ في حبِّها سريعًا، ويذوبُ في عشقها، ثم يصيرُ من أبنائها، وكأنه
دون ان نجامل انفسنا بما ليس فينا - فلنبحث في التاريخ بموضوعية ونمتدح حقا ما كنا عليه فعلا ونسيناه - واهم هذه الاشياء
4 أبريل 2021، سيظل يومًا تاريخيًا في ذاكرة العالم،هذا اليوم الذي احتفلنا فيه بنقل ملكات وملوك مصر الـ "22" إلى متحف الحضارة بعد مائة عام
تعتبر حوادث القطارات إحدى المشكلات الرئيسة التى يعانى منها المجتمع، وهناك زيادة مطردة بوجه عام فى عدد
مكرم محمد أحمد» واحد من أشهر الأسماء الصحفية، تاريخه المهنى يضرب بجذوره فى أرض المؤسسات العريقة
ثلاثون عاماً فصلت بين جائزتين تقديريتين، الأب فى الفنون والابن فى الطب، ما هى قصة هذه الجينات بين
طبيب نفسى، يظهر فى بعض الفضائيات اللقيطة، ألّف كتاباً بعنوان «ثانوية عامة فى إيد المسيح» لطلبة الثانوية
منذ ٣٠ يونيو وان اعلن المشير عبد الفتاح السيسي خارطه الطريق وجميع مؤسسات الدوله ف حاله طوارئ فالجميع اتقن انهم يحاربون اعداء مصر الذيين
يكفى أن تنظرَ إلى وجه «شريهان» المصرى الفاتن؛ لتوقنَ أن بالحياة ما يستحقُّ أن يُعاش. يكفى أن تتأملَ
كان صوت «أنغام» يأتيها محذرا ومذكرا: (القالك حد، لو ضاقت بيك يفتح لك قلب، يبقى لك صحبة وأهل وبيت
قراءت ان التيلفزيون المصري كالعادة اعد عدد كبير من المسلسلات في شهر رمضان بهدف تسلية وفرفشة الشعب اثناء شهر رمضان ولكن بالطبع هناك
كل عام وجميع إخوتنا المسلمين فى «مِصر» والعالم العربىّ وسائر المعمورة بخير وسلام؛ بمناسبة حلول شهر
آن الأوان أن نضع خطاً فاصلاً بين فوضى الفتاوى وغوغائية الكهنة من جهة، والطب الذى يواجه وباء كورونا المستجد
وصلتنى رسالة من أحمد عثمان، الصحفى المهاجر إلى لندن، تطرح تساؤلاً حول من وكيف ضرب مفاعل إيران، تقول الرسالة:
لن أنسى ما حييت الحوار الذى دار بينى وبين الدكتور «هشام عرفات»، وزير النقل والمواصلات السابق