نتذكر قوله الماثور ان مصر ليس وطنا نعيش فيه وانما هي وطن يعيش فينا

إذا كان العالم اختار اليوم الثامن من شهر مارس لتكريم المرأة فإن الحضارة المصرية القديمة نسجت خيوط هذا التكريم منذ الآف السنين فالفراعنة

مؤتمر حوار الأديان او فكرة حوار الأديان هل يعنى تنازل كل طرف عن بعض ادبياته او ثوابته لقبول الاخر والتحاور معه

فاجأنا رأس مغاغة بعظة "نكراء" يَقْلِب فيها المفاهيم اللاهوتية والروحية رأساً على عقب فى فهمٍ مغلوطٍ معادٍ لكلمات

أتواجد في الشقيقة السعودية منذ سنوات طويلة ولي علاقات وثيقة برجال القنصلية بالرياض، ولكل من يعرفني

بالصدفه ... شاهدت اليوم فيلم – أريد حلا – وهو من تأليف الكاتبه الصحفيه " حسن شاه " ، ومثلت فيه الفنانه

يكنز الأبرار في السماء لأنها مستقرهم الأبدى.أقرب مكان للأبرار هو السماء و أكثرها أماناً ليضعوا فيها مدخراتهم الباقية.المؤتمن الأعظم الذى في يده

نحتفل هذه الأيام بالذكري والسيرة العطرة ، ذكري إنتقال أبونا وراعينا البابا شنودة إلي السماء .

تمتعت المرأة المصرية في مصر القديمة بقدر كبير من الاحترام والتقدير ؛ فلقد سمعنا عن ملكات عظيمات ؛حتي

المعضلة المشتركة هي فئة محددة من المعضلات الاجتماعية التي يبرز فها المصالح الأنانية على المدى القصير للناس هي على خلاف مع مصالح مجموعة طويلة الأجل و الصالح العام. على سبيل ذالك معضله الموارد المشتركة . درس الباحثون في معضلة العموم الظروف التي من المحتمل أن

بحجة إدعاء أختلائها بغريب قام المتهمين الثلاثة باقتحام مسكن سيدة بحي السلام والتعدي على شخصٍ

لقد ذاق القديس لوقا الإنجيلي الثقافة اليونانية التي هي – مع الثقافة الرومانية— أصل الحضارة الأوربية التي تحترم الإنسان وتقدره،

دعي اللورد ملنر الوفد المصري للمجيئ إلى لندن للتفاوض. وصل الوفد المصري في 5 يونيو 1920م واستقبلهم المصريون في لندن

اب حنون وحنانه ليس له مثيلا

يمكن كتير مننا لما يسمع يوآب بن صروية بيكون أول مرة يعرف أن صروية اسم سيدة

-أبونا إبراهيم ترك أملاكه و أرضه و عشيرته و سار بلا كنوز خلف كنز الكنوز الذى دعاه.هناك صنع له كنزاً لا يوصف.صار الله كنزه و صار إبراهيم

يمثل الراهب القمص عبد المسيح المسعودي البراموسي الصغير ( 1847- 1935 ) أهمية كبيرة في تاريخ الدراسات

تجسدت العناية السماوية فى مثلث مسكونى سماوى وانسانى رائع لكى تذهب بى الى المحروسة لزيارة والدتى المريضة

بعد اِنتِهاء المجمع المقدس من أعمال جلسته العامة في 4 مارس 20201م م برئاسة صاحب القداسة

ولدت سيمون دي بوفوار Simone de Beauvoir في باريس عام 1908. ترك عملها الأدبى والفلسفى بصمة دائمة على فكر القرن العشرين ، لا سيما من خلال أعمالها عن النسوية والجندر (النوع(