كان نداء الرب يسوع منذ بداية خدمته على الأرض هو أن يرجع الإنسان من غفوته وسقطاته ، وأن يعرف للتوبة طريقا "قد كمل الزمان
"بابل العظيمة" مدينة يتنبأ سفر الرؤيا عن سقوطها لأنها مدينة ضد السيد المسيح ، فينتهى الشر الذى استفحل فى
عبارات بمثابة حكم ودروس فى الحياة من يدرك ويفهم معناها جيدا يستطيع أن يربح من حوله ، ويعيش حياة بلا قلق ولا تعب ، حياة أساسها مخافة الله ومحبته ..
مشروعات جديدة تم انجازها بمعهد الدراسات القبطية على يد قداسة البابا تواضروس الثانى خلال عام 2020 تزامنا
عملية ترميم شامل لمزار القديس مارمرقس الرسول بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية فى إطار اهتمام قداسة البابا تواضروس الثانى
السماء بكل نجومها ليست فى جمال برية مصر بكل رهبانها ونساكها" هكذا تحدث القديس يوحنا ذهبى الفم
عوامل كثيرة تلعب دورا أساسيا فى نجاح الجهاد الروحى وجعله يسير فى الطريق السليم ،
بيت الرحمة" اسم أطلق على معهد ديديموس الذى أسسه الأنبا مكاريوس مطران أسيوط الذى لعب دورا أساسى فى الحفاظ على الألحان القبطية
محبة الأعداء من الوصايا الهامة التى أوصانا بها الرب يسوع للوصول الى الكمال المسيحى "أحبوا أعداءكم ، باركوا لأعينكم ،
ضبط النفس من الأمور الهامة لكى يحيا الإنسان حياة روحية سليمة ، فالمحبة الحقيقية للنفس هى فى ضبطها والتحكم
تربية الطفل تربية سليمة مسئولية تقع على كاهل الأسرة ، إنها مسئولية أمام الله "أعط حساب وكالتك" فالطفل عطية من عند الله يجب الاهتمام
دعيت وأنت عبد فلا يهمك .. لأن من دعى فى الرب وهو عبد فهو عتيق الرب" نحن عبيد مخلوقون من تراب ، وقد أخذ الرب يسوع
إذ ليس فى العالم عند الله أغلى من النفس البشرية ، لأن كل ما فى العالم يزول إلا النفس البشرية لأن لها حياة أبدية لا تزول"
شخصيات من الكتاب المقدس بمثابة نماذج إنسانية تحمل صفات وسمات تتعلم منها الأجيال المتتالية و يمكن أن نقتنى فضائلهم
من أهم مقومات الحياة الروحية النظام والترتيب وهو أن يكون للإنسان المؤمن نظام فى حياته وبدونه يدخل فى مخاطر كثيرة
لا تشاكلوا هذا الدهر ، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم.." نعيش فى عالم وقتى لا يمثل شيئا كل ما فيه زائل
"من فضلة القلب يتكلم اللسان" القلب الشبعان من محبة الله ومخافته يفيض بسلوك وفضائل وصفات وأعمال بمثابة شهادة للرب يسوع أمام الجميع ..
لا تشهد على قريبك شهادة زور" الوصية التاسعة من الوصايا الإلهية والتى تدعونا الى قول الحق تجاه أى إنسان نعرفه
الهدوء من الصفات التى تزين الروح والإنسان من الداخل وقد اتصف الرب يسوع بالهدوء فقيل
اعتادنا من قداسة البابا تواضروس الثانى أن يروى علينا مختارات من حلو الكلام سواء حكم أو عبارات أو أمثال تمس كل جوانب حياتنا ،