آخر ما رأيته على وجهه بعد استشهاده ابتسامته التى لم تفارقه لحظة».. هكذا وصفت سامية
إلحاقًا بمقال الأسبوع الماضى بعنوان «التصالح وأشياء أخرى»، لأن الحقيقة أن ما يشغل
هذا مدخل واقعى مهم لمبادرة «اتكلم مصرى»، قبل أن نفهم فلسفتها.
وهى تبتعد عن المرآة، لمح ظل وجهها على الحائط، ظل برهة يدقق فيه، تذكّر فجأة أنه قد مرت
كما توقعت منذ فترة عندما كتبت عن المقص الجينى، أن تفوز العالمتان صاحبتا هذا البحث العلمى
قاتل الله معارك السياسة والكتابة الصحفية فى أمورها المتشابكة وسرابها الخادع
يعتز المشرق العربى بالتخلف أكثر من غيره، و البقعة هذة من العالم انما تقاتل من اجل الحفاظ
كلنا يفخر ويحتفل بـ6 أكتوبر، إذ إنه يمثِّل تاريخ أعظم الانتصارات العسكرية المصرية فى العصر الحديث.
نتفليكس أعلنت عن عرض مسلسل (ما وراء الطبيعة) أوائل نوفمبر القادم.. المسلسل مأخوذ عن سلسلة الأديب الراحل
فى مثل هذه الأيام من كل عام، تكسو أعلامُ مصرَ صفحةَ السماء، ونتذكّر اليومَ الخالد الذى
نعم.. ياسيد ماكرون.. نحن فى أزمة حقيقية، ولا نعرف سبيلا للخروج منها، ولما كنا جميعا شركاء
ذكرياتى الشخصية مع نصر أكتوبر العظيم دائماً لها خلفية موسيقية، تختلط أحياناً بهدير المدافع وأزيز
ارفض المستشار مرتضى منصور أو اكرهه، وشاءَ لك الهوى، ولكن لا تذبح نادى الزمالك
بدايةً، أود أن أهنئ المِصريِّين جميعًا بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، تلك الانتصارات التى أكدت
عبارة قد تبدو غريبة، وغرابتها مردودة إلى أنها تشى بأن العلمانية ضرورية للتفلسف
رغم أننى واحد من الأهداف الرئيسية لقنوات الإخوان «الشرق ومكملين وإخوان» وبالتالى قنوات الجزيرة
تستطيع أن ترفض كل ما جاء فى خطاب الرئيس الفرنسى «إيمانويل ماكرون»، بمناسبة طرح مبادرته
الفيلسوف الراحل العظيم د. فؤاد زكريا، فارس من فرسان التنوير، وقد تعلمت منه شخصياً
أنا رجل فى الخمسين، أعمل بوظيفة مرموقة، متزوج من ١٧ سنة.
أنا وزوجى مرينا بطفولة كارثية، وبنحب بعض الحمد لله. بس أنا حبى ليه