تحظى شخصية «الأب» فى الآداب والفنون فى العالم وعلى مر العصور بمكانة هامة كبطل يحرك الأحداث
كل مرة يسحبونا لمياههم العطنة، والغريب أننا نساق وراء مأمأَة «ثُغاء» الكباش الإخوانية النطاحة.
العبيط، الأبله، المجذوب، الدرويش.. كلها أسماء لنموذج واحد، وهو الشخص غريب الأطوار
الفيلسوف المغربى سعيد ناشيد هو أديب اختطفته الفلسفة، وفنان سرقته الأكاديمية، كلما قرأت له كتاباً
تلقيت رسالة من السيد اللواء أبوبكر الجندى الشخصية المهنية المرموقة والرئيس السابق للجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء حول قضية هامة تتعلق بالشقق المغلقة جاء فيها:
انتظروا «قَطفةً» صالحةً من شجرة أجيال الوطن القادمة على الطريق بإذن الله. مع بزوغ شمس
سنة 1976 بدأ النظام السياسي في مصر التفكير في عودة الحياة الحزبية لمصر مرة أخري بعد التجربة
كنت حابه استشير حضرتك فى مسألة الارتباط.. أنا دايما باحس بضيق أول ما أعرف إن حد متقدم لى
اعتقلت قوة يونانية من قوات مكافحة الارهاب سفينة تحمل ثلاثة مليارات وستمائة مليون دولار ، وتعود هذه الأموال ” نقدا – كاش”
يقبل الوالدين بعضهم البعض امام الابناء عاده صحيه... ان حاله الاطفال المزاجيه والنفسيه تتأثر ايجابا عند اعلان الاب والام
نحن أمام أكبر خدعة فى التاريخ، أكذوبة سياسية تم توظيف الإسلام فيها للقتل والهيمنة على كواليس الحكم
وصلتنى هذه الرسالة المهمة من الباحث والكاتب الشاب أحمد رمضان الديباوى، مدرس العقيدة والمنطق
أنا أراهن كثيراً على الدكتور «محمد مختار جمعة»، وزير الأوقاف، فى تنقية صفوف الأئمة والدعاة
فى اعتقادى، يحمل حوار المطران منير حنا أنيس، «مطران الكنيسة الأسقفية الإنجليكانية»، بجريدة
ربما نطق الجنرال الرئيس ميشيل عون رئيس جمهورية لبنان بالصدق عندما قال فى المؤتمر
لا للإتكالية والقضاء والقدر ولا للحتمية، فالإنسان يستطيع أن يخلق عالم كله حب أو كله كراهية، عالم فيه تضامن أو أنانية.
تلقيت رسالة ومكالمة تليفونية من الدكتورة هدى عبدالناصر حول «قانون التصالح»
وصلنا معا فى المقالات السابقة إلى أن تحصين الأديان من المنتفعين واجب إنسانى وحتمى
كأنه بالأمس فقط، ظلامُ الفاشية الإخوانية التى أوشكتْ أن تذهبَ بمصرَ إلى حيثُ لا عودة. نحنُ الذين
كعادتها دائماً قلعة الطب المصرى فى كلية الطب جامعة المنصورة تقدم لنا الجديد، منذ مركز الكلى