أجدنى بحاجة، ومن يتابع طرحي أيضاً، إلى وقفة مع ردود فعل متابعات الجزء الأول، وهى تأتى غالباً كاشفة لمناخات القراءة، فى حدود دوائر المهتمين بالمتابعة والتعقيب، وقد تراوحت بين الصدمة والرفض والاستحسان، بنسب متفاوتة تحمل دلالات لا تقل أهمية عن الأراء نفسها، على أننى رصدت أن
آية" ربة منزل تظهر على ملامحها البراءة والطيبة ، وكانت بحق مدهشة في أداء دور الزوجة المكلومة و المصدومة المنهارة أمام أسرة زوجها
ظلا وقتا يفتشان معا بحثا عن عمل من دون كلل ... بعد حفل التخرج إرتطما
بدأت الخطية بحواء و بدأ تبرير الخطية بآدم.من يومها إحترفت الكثير من الضمائر هذا التبريرلم نتوقف عند التبرير
خرجت علينا الصحف ووسائل الاتصال الاجتماعي بخبر مؤلم وحزين ظهر يوم الأحد الموافق 20 سبتمبر
فى اغسطس 2020 قرر ومعهد ماساشوستس للكنولوجيا بالولايات المتحده الامريكيه ان يعيد هيكله كلية
العرُس في القاموس : " العُرُس اسم من إِعْراسِ الرجل بأَهله إِذا بَنى عليها ودخل بها، وكل واحد من الزوجين عَرُوس؛ يقال للرجل
منذ قرابة العامين أصدرت صحفية شابة تدعى سارة علام، تعمل في جريدة اليوم السابع، كتاباً بعنوان، أوراق القضية
قالت العامّة قديمًا وما زالت تقول : " ما في حدا ميخد إشي معاه ، كلّو باقي محلّو"
يمثل الفيلسوف ومؤرخ تاريخ الفلسفة الفرنسي الكبير ايتين جيلسون Etienne Henry Gilson
في فترتي رئاسته وأثناء الأحكام العرفية ، سن العديد من القوانين لتعزيز العلوم والتكنولوجيا.في خطابه
إنه من المؤسف والمحزن حقاً، أن يتبارى الإعلاميون من كل حدب وصوب،ليهاجموا فئران وصراصير.....!!
أود أن أسترعي انتباه القارئ إلي المقال الذي نشرته صفحة مقالات الرأي العدد الماضي ضمن سلسلة مقالات الأستاذ أنطون سيدهم
جاءت المصادمة الأخيرة ـ حتى الآن ـ والتى لم تكتمل، بين اسقف مغاغة الأنبا اغاثون، وبين الصحفية سارة علام، لتثير عواصف من رياح
تتعرض الكنيسة في هذه الأيام لحالة من الطرق العنيف علي اساسيات إيمانها التي بنيت عبر قرون والتي رفعت
ترددت كثيرًا ، ماذا أكتب وكيف أبدأ ، والحروف أحيانًا تتلعثم حين يكون المقصود انسانًا كاتبًا جميلًا ومبدعًا، واكبكَ وواكبته منذ نعومة الأظفار
يعتبر عالم الآثار الأمريكي الشهير وليم فوكسويل أولبريت ( 1891- 1971 ) هو المؤسس الحقيقي
عينيها كعيني الصقر لا تخطئان فريستها، ظاهرها ناعم كأخطر الحيات وأكثرها سمية، يبدو عليها التسامح والهدوء
العالم يعيش فى سباق نحو الابتكار، تُعد المحددات الجيوبوليتيكية للبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي
يمثل المستشرق الفرنسي أتيين مارك كاترمير Etienne Marc Quatrermer ( 1782- 1857 )