وام من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي وانا للعالم ( غلا 14: 6 )
ليس من وظيفة الكنيسة ملاحقة الكتاب والصحفيين فى ساحات المحاكم والقضاء لأن قاضى المسكونة هو الذى يحكم لها.
تحل اليوم الذكرى الـ19 لتفجيرات 11 سبتمبر، المعروفة في أوساط الجهاديين والتنظيمات الإرهابي
أتمنى من كل خدام التربية الكنسية إنها ماتتكلمش عن النيروز كبلح وجوافة وندخل في تفسيرات الفكهانية
ولا ألف سَيْل عَرِم، شديد لا يطاق، يهزم إرادة أهلنا فى السودان، أهلنا أهل عزيمة وإيمان، ياما دقت ع الراس طبول.
قضية مخالفات البناء، تحولت إلى مجال للمزايدة والادعاء والكثير من الجدل، تتداخل فيه الخيوط
تحاول قنوات «الجزيرة» وأخواتها (الشرق، مكملين.. إلخ) إشعال الحرائق فى مصر بورقة «الدين
منذ أكثر من 5000 سنة، وقبل أن تظهر أى مدنية أخرى على وجه الأرض، استطاع المصريون أن يضعوا
عنوان هذا المقال يشى بأننا فى الطريق من الفرعونية إلى العلمانية. فهل بالفعل نحن كذلك؟. جواب هذا السؤال
تحدثت المقالة السابقة عن وبائى «كولِيرا» و«ملاريا» اللذين أوديا بحياة أعداد لا تحصَى بشتى
مصر هبه النيل" تعني كلمة النيل في اللغة العربية المأخوذة من اليونانية (نايلوس) وتعني وادً وفي
عندما قررت السعوديه غزو مصر "وهابيا" لم تكن هناك قوه على الارض قادره على منعها لا السادات
كان يراقب جهاز التنفس الصناعى وهو يعلن فشل جهازه التنفسى الربانى، يتحمل فى صبر الآلام
حين تحدثنا عن الفساد وتحوله الى جزء من حياتنا اليومية، وأنه أصبح جزءا مهما فى تكويننا الثقافى، لم يعن ذلك مبالغة فى تصوير حال حياتنا، ولا محاولة
في ظل الأزمة الليبية التي اعتاد تناولها باعتبارها؛ حالة استقطابية ما بين الشرق والغرب كاختزال ظل مقصودا
الدكتورة ليلى تكلا تحظى بإعجاب وتقدير الكثيرين من المتابعين بشغف لآرائها ومقالاتها، ورغم أنى
لم أستغرب الحملة الكذوبة العقورة التى تسيرها قنوات الإخوان التركية على وزارة الداخلية
سمعتهم فى أمريكا، وربما فى العالم كله، يقولون إن القرن الواحد والعشرين هو قرن المرأة، فهل هذا صحيح
قرأت رسالة الأخت التى تعانى من معاملة والدها لها، كما قرأت رد حضرتك. أنا سؤالى العكس، أنا أم لشاب سنه 17 سنة. أشعر أنى أحتاج إلى حضنه دائما، وأن ألمسه لمسة حنان، وأن أقبله، وأن أطبطب عليه، ويطبطب على، ولكنه يرفض كل هذا، وكلما اقتربت منه يبعدنى بكل قوة، ويقول لى: «إنتى عارفة يا ماما إنى مش باحب الحاجات دى».
●● كل الرسائل تخضع للسرية والخصوصية التامة، والإجابات عليها تكون بطلب المُرسل وبدون ذكر أية معلومات شخصية.