عندما قررت السعوديه غزو مصر "وهابيا" لم تكن هناك قوه على الارض قادره على منعها لا السادات
كان يراقب جهاز التنفس الصناعى وهو يعلن فشل جهازه التنفسى الربانى، يتحمل فى صبر الآلام
حين تحدثنا عن الفساد وتحوله الى جزء من حياتنا اليومية، وأنه أصبح جزءا مهما فى تكويننا الثقافى، لم يعن ذلك مبالغة فى تصوير حال حياتنا، ولا محاولة
في ظل الأزمة الليبية التي اعتاد تناولها باعتبارها؛ حالة استقطابية ما بين الشرق والغرب كاختزال ظل مقصودا
الدكتورة ليلى تكلا تحظى بإعجاب وتقدير الكثيرين من المتابعين بشغف لآرائها ومقالاتها، ورغم أنى
لم أستغرب الحملة الكذوبة العقورة التى تسيرها قنوات الإخوان التركية على وزارة الداخلية
سمعتهم فى أمريكا، وربما فى العالم كله، يقولون إن القرن الواحد والعشرين هو قرن المرأة، فهل هذا صحيح
قرأت رسالة الأخت التى تعانى من معاملة والدها لها، كما قرأت رد حضرتك. أنا سؤالى العكس، أنا أم لشاب سنه 17 سنة. أشعر أنى أحتاج إلى حضنه دائما، وأن ألمسه لمسة حنان، وأن أقبله، وأن أطبطب عليه، ويطبطب على، ولكنه يرفض كل هذا، وكلما اقتربت منه يبعدنى بكل قوة، ويقول لى: «إنتى عارفة يا ماما إنى مش باحب الحاجات دى».
●● كل الرسائل تخضع للسرية والخصوصية التامة، والإجابات عليها تكون بطلب المُرسل وبدون ذكر أية معلومات شخصية.
كل سنه وحضراتكم بخير واهنئكم بحلول السنة القبطية الجديده 1737
لن أناقش تفاصيل قضية الفيرمونت، فهى أمام النيابة. وللأسف كثير من التفاصيل مثير للغثيان ومضلل للتحليل السليم، لكنّ هناك شيئاً على هامش تلك
دأب على توصيف أحداث منطقة الشرق الأوسط على أساس تآمرى فى أغلب الأحيان
قدمت فيروز لضيفها الرئيس الفرنسى ماكرون فنجان قهوة عربية، كانت فيروز تحتفظ بطقم فناجين
▪️يري بعض الناس خطأ أن الملك فاروق وعائلته منذ محمد علي باشا إلي الملك أحمد
تابعت خلال الأيام القليلة الماضية، ردود الأفعال حول مقال رجائى عطية «نقيب المحامين» فى جريدة الشروق
بتاريخ 1 ديسمبر 2019، كتبت هنا فى جريدة «الوطن» تحت عنوان: «عفواً.. عزيزى الرجل
لن أناقش تفاصيل قضية الفيرمونت، فهى أمام النيابة. وللأسف كثير من التفاصيل مثير للغثيان ومضلل
و جاء فى تصريحات الاستاذ عطية رئيس اللجنه انه يطلق هذة المبادرة ردا على اهل الشر و القنوات الهدامه
طبيبةُ المستقبل القريب: «آية طه حسين»، وطبيب المستقبل القريب: «إبراهيم عبدالناصر راضى»،
ما كشف عنه «حاتم قابيل»، رئيس مركز ومدينة بنى عبيد بالدقهلية، جد محزن، تخيل مزرعة