بالصدفة البحتة، اقرأ هذه الأيام كتاب مذكرات الإعلامي حمدي قنديل، ومررت على واقعة رصدها في إطار رصده لأحداث الوطن وما مرت به مصر قبيل
منذ ردح من الزمن لم نلتقي تحت هذا العنوان الذي اتفقنا ومن زمن أبعد بكثير أنه ما أن يظهر إلا وتخلينا عن الحديث في السياسة والاقتصاد
بالرغم من يقيني أننا نعادي في ليبيا رأس مجنون مختل، يبحث عن أحلام الزعامة والسيادة على من
نتابع اليوم آخر حلقة -بإذن الله- من سلسلة مقالاتنا المعنونة بسؤال المقالات الثلاثة، رصدنا دوافع التدخل الدولي وأشكاله في لبنان،
توقفنا المقال السابق، عند سؤال المقال المعنون به السلسلة بعد أن توصلنا أن التدخل الدولي في لبنان لا يعتمد
توقفنا المقال السابق، عند سؤال المقال المعنون به السلسلة بعد أن توصلنا أن التدخل الدولي في لبنان لا يعتمد على الطائفة
بينما الصراع في شرق المتوسط على أشده بين دول تعقد اتفاقيات رسمية ومعتمدة ومستندة على القانون الدولي وقانون أعالي البحار،
توقفنا المقال السابق، عند سؤال استنكاري، حول ماهية السيادة التي يضمنها السيد ماكرون رئيس فرنسا للبنانين لدولة لبنان
قالها الدبلوماسي الرائع، ووزير الدولة الشئون الخارجية الأسبق، وأمين عام الأمم المتحدة الأسبق، ورئيس مجلس الفرانكفوني الأسبق
لأني لا أمتلك ناصية الحقيقة، ولا أثق في كثر من لجان التحقيق التي تعقد في الوطن العربي عامة
عندما تشعر بقرب نهايتها، تذهب البجعة إلى الشاطئ لتطلق تغريدتها الأخيرة وتموت في صمت، البطل أيضاً في روايتنا هذه يقترب
بناء المصانع بل والمدن الصناعية أمر افتقدناه طويلاً، فمنذ أن شيدنا المنطقة الصناعية بمدينة السادس
بداية أحب أن أؤكد على كامل احترامي للجيوش عامةً، وثقتي الخاصة في أن ثمة جيوش لا تتدخل في السياسة، و
شوف حضرتك عزيزي القارئ، لو حضرتك قاعد في مكانك كده، وحاولت ترجع بالذاكرة مش كتير، حتتذكر حادثة الغواصتين التركيتين اللتين
لست في مجال تقييم سنوي مؤسف ومعتاد، سأمته وسأمه كثيرين، مثلي لمكاسب ومميزات وخسائر
قرأت تصريحات مستشار أردوغان التي يقول فيها نافيا نية بلاده مواجهة مصر أو أي بلد آخر في ليبيا، وهذا أمر مفهوم ربما لا يزجوا بجيشهم
كلما سمعت كلمة القبائل، مرتكزاً على الخبرة التي استقيتها في القراءة والبحث في التاريخ الحديث والمعاصر بحكم دراستي والتخصص
كان الشغل الشاغل لدى الخبراء السياسيون والعسكريون المصريون إبان نكسة يونيو -الله لا يعيدها أيام
أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الفريق البحثي بمركز التميز للفيروسات التابع للمركز القومي للبحوث، ت
السؤال الذي اخترته عنوان للمقال، يجب علينا التفكير فيه ملياً، فالمسألة ليست هينة، ولكل واحدة منها لها ظروفها وتقاليدها ومسانديها وداعميها،