نظراً لما نُشر بجريدة الشروق ثم بموقع نقابة المُحامين وقد كتبهُ السيد الجليل الموقر رجائي عطيه
في اليوم الذي ولدت فيه جمان، الطفلة الصغيرة الشقراء قبل خمس سنوات لأبوين فقيرين،
أنه واجب بالحقيقة أن نسبح الثالوث الفائق اللاهوت ’ الأب المبدع الكل ’والكلمة المساوى
في نهاية العام الماضي ونحن نتأهب لنخطو إلي هذا العام -وكما تعودنا كل عام- شرعنا هنا في وطني في عقد الاجتماعات التحريرية
تحتفل الأوساط المصرية بالذكرى الخمسين لبناء السد العالي، عندما اكتمل بناؤه في يوليو 1970، عند بناء السد العالي تبلورت رؤى
سأكتب سطور هذا المقال من اجل مصر والسيد الرئيس وقواتنا المسلح، لان هؤلاء الثلاثي
اُدرك تداعيات اقدامي علي التصدي لعرض هذا الكتاب في هذا التوقيت، حيث ينتظره ـ وينتظرني ـ غير قليل من المتحفزين علي تنوعهم:
يمثل العالم الألماني الكبير جورج تشيندروف George Steindroff ( 1861 – 1951 ) قيمة كبري في تاريخ علم المصريات والقبطيات
التكنولوجيا هى عملية فنية تعبر عن مهارة وقدرة على الاستناج والإبداع من جهة، ومن جهة
ليصبح المشاع هو بضعة كائنات مشوهة على كافة المستويات .. تنتمي لوحشية الفكر وحقارة الفهم
خرجت الثعلبة " خدّوع " من مغارتها في الصّباح الباكر جائعةً، فمنذ نهار الأمس لم تذُق
شمس اليوم الدافئة افترشت غرفتي، أيقظتني، سرحت في خيوطها، سنين كثيرة لم يكن لي سواها صديق.
على أغصان الصّفصاف علّقْتُ أحلامي ولوّنتُها برذاذِ الرّجاء
كانت مصر ولاية تابعة للسلطان العثماني الملقب بـ "خليفة المسلمين"؛ لهذا لم يحاول "محمد علي باشا"
توفيت والدتها وعمرها ٨ سنوات وعاشت تخدم الجميع رغم صغر سنها بالهيكل الذي
قام الأستاذ / رجائي عطية الفقية القانوني، والمفكر الإسلامي الكبير، و نقيب المحامين بمصر
يعتبر القديس أوغسطيوس (345- 430 ) هو أشهر آباء الكنيسة اللاتينة ؛ وأبعدهم أثرا ؛ وفي هذا المقال
يدخن الشاب بطل قصتنا، الكثير من التبغ ولا يتبادل معه حديثا على ارض الواقع
بعد منتصف الليل امتلأ الشارع الهادئ بسيارات البوليس ومباحث أمن الدولة ومخبرين بالزى المدنى
ميدي اختيالًا يا عروس الجليل