يحتفل المصريون بذكرى ثورة يوليو 1952. هذا الحدث الذى يمثل أحد أهم حلقات الثورة الوطنية المصرية
من الأفعال الملعونة التى تأتى بها المرأة إظهار الزينة والذهب واللؤلؤ من تحت النقاب.. وتطيبها بالمسك
اللى ميعرفش يقول عدس!»، ويستوجب المعرفة قبل الفتيا، ما تمخض عنه قانون دار الإفتاء الجديد
أشهر إيفيه عرف به الناس شعبان عبد الرحيم (إيييه) جاء بالصدفة، أثناء تسجيل أشهر وأهم أغانيه
المتأمل لماجاء في مذكرات محمد اسماعيل عثمان التي كتبها بعد أن وصل من العمر أرذله ، وأعدها للنشر عاطف
كل هذه الحروب مقدور عليها بل و هى قدرنا عبر التاريخ و يتولاها جيش ذو تصنيف عالمى متقدم و عقيدة راقية و تاريخ و قيادة رشيدة ،
-عبد الله (يمد كفه الأيسر بعلامة الإمساك والقبض): عشان أصطاد إللي زيك..أجيبه. زي مَا أنا جيبتك دلوقتي.. وأسلمك تسليم أهالي إن شاء الله بإذن الله.
حلحلة منظومة التحرش فى الألفية الثالثة فى مصر لن تنجح إلا بمواجهة المسكوت عنه. علاقة
لا يمكن تأسيس خطاب دينى جديد ، دون بيان خطورة العقل المغلق الذى يستعصى على أى تجديد
المشكلة مش موضوع البيكينى واللا البوركينى (المايوه الشرعى) على الإطلاق، دى الظاهرة اللى على الوش
- يابيه عندنا خمس عيال ومش عارفين نربيهم - طيب خلفتوهم ليه ياإيهاب ؟
على هذه الصفحة كتب جارى العزيز أستاذ العلوم السياسية الكبير د. بهجت قرني عن (اللحظة المصرية) مناقشا
مرة أخرى تتصدر المرأة التونسية المشهد السياسى، وتواجه أخطر تنظيم إرهابى عرفته المنطقة العربية
كتبت كثيراً عن وهم الحجامة والترويج لها على أنها طب نبوى بالرغم من أنها بنت زمانها وبيئتها
من وإنت طفل مولود لحد ما بتكبر جسمك محتاج للتلامس والحميمية، لإن الحميمية ديه بتخلي عقلك يفرز مواد كيميائية تسبب السعادة، ومن غيرها الجسم بيتوتر وبيجوع للحميمية ديه، وحتى لو إنت مش في علاقة فيها حميمية ممكن تعوض ده نسبيا مع عيلتك أو أصدقاءك أو حتى مع حيواناتك الأليفة.
أمنيتي أن ينقضي نهار في بلادي ولا أكتب فيه "كل المساندة/كل الدعم" خاصة في ما يخص الحريات الفرديه أو الشخصية
أثناء قراءاتي للحظة التاريخية التي أسفرت عن ظهور ما أطلق عليها وقتها ب"الصحوة الإسلامية
من ضمن النتائج الجيدة التي ستحدث حال انتصار مصر سياسيا او حتى عسكريا في مواجهة التحديات
العالم فى يد الإنسان وليس في يد الله فقط.
يزيد عدد المساجد في السعودية على (90) ألف مسجد، ويزيد في مصر على (100) ألف مسجد