من وإنت طفل مولود لحد ما بتكبر جسمك محتاج للتلامس والحميمية، لإن الحميمية ديه بتخلي عقلك يفرز مواد كيميائية تسبب السعادة، ومن غيرها الجسم بيتوتر وبيجوع للحميمية ديه، وحتى لو إنت مش في علاقة فيها حميمية ممكن تعوض ده نسبيا مع عيلتك أو أصدقاءك أو حتى مع حيواناتك الأليفة.
أمنيتي أن ينقضي نهار في بلادي ولا أكتب فيه "كل المساندة/كل الدعم" خاصة في ما يخص الحريات الفرديه أو الشخصية
أثناء قراءاتي للحظة التاريخية التي أسفرت عن ظهور ما أطلق عليها وقتها ب"الصحوة الإسلامية
من ضمن النتائج الجيدة التي ستحدث حال انتصار مصر سياسيا او حتى عسكريا في مواجهة التحديات
العالم فى يد الإنسان وليس في يد الله فقط.
يزيد عدد المساجد في السعودية على (90) ألف مسجد، ويزيد في مصر على (100) ألف مسجد
كل يوم بكتب عن حوادث تنمر وقبح وسفالة في مجتمع بيدوفيلي هائج بينظر لكل شئ حوله نظرة جنسيه سواء نساء او أطفال
ما الذى تنتظره من زعيم تنظيم إرهابى يهدد العالم أجمع، ويعيد للأذهان مصطلحات مهجورة تحت شعار «الخلافة الإسلامية» والمجتمع الدولى
ماشي بتصفح كده لقيت في وشي بوست ومقارنة حاططها شخص أهبل بين (العظيمة. د. نوال السعداوي. وهالة سمير). ضحك صح ؟ لأ والضحك الأكثر
اخيرا . وبعد سنوات من التكاسل والتباطىء . والتغطية على الأخطاء الجسيمة التى يقوم بها بعض الإكليروس
أحبائي، دعوني أعلن لكم من البداية أن هذا المقال ليس مريحا، بل مزعج فإن كنت لا تريد مزيدا من الإزعاج فلا تكمل قراءة هذا المقال
واحد "محتال" إشترى "حمار" و ملأ مؤخرته بالذهب غصباً عنه وخذه للسوق فى القرية .. الحمار لما نهق النقود الذهب تساقطت من مؤخرته فالناس إتجمعت ..
رسايل وتعليقات كتير جدا وصلتنى أخيرا بتسأل: هو ازاى بنى آدم يبقى إرهابى؟ إيه اللى بيدور فى عقل المجموعات والجماعات الإرهابية
لايمكن فصل حضور الموجة الثانية لقوي وجماعات التأسلم الفاشي والإرهاب الديني عن حضور الثورة المضادة كجنين كان ينمو
ارسل لي صديق عزيز مقالا كتبه كاتب تركي عن تاريخ العثمانيين الدموي ونظرا لاهميته كونها مكتوبا بقلم تركي أضعه بين يدي قرائي الأعزاء:
لأنى أنتمى لجيل يعترف بفضل الآخرين عليه، أقرر أننى تعلمت حرفة الكتابة بين مدارس صحفية
إخوان الوالى العثمانى وذيولهم فى الغرب الليبى، يطلبونها معركة، وهى لهم، والْحَسْمُ يعنى الْقَطْعُ
طالب رئيس البرلمان التونسى راشد الغنوشى، قوات الأمن بالتدخل لفض اعتصام نواب كتلة الحزب الدستورى
عام 1967، تسلم المتحف الأمريكى متروبوليتان للفنون معبد دندور المصري، الذى بُنى فى القرن الأول قبل الميلاد
ندرك جميعا، اليوم أكثر من أي وقت آخر، مدي ما يحيط ببلادنا من مخاطر ومدي ما تواجهه من تحديات