إعتاد جمهور الأهلي لعشرات وعشرات السنين التتوج بمعظم بطولات كوره القدم
ما هو أوردغان وما هو قصده ومن وراءه قصة عجيبة متشابكة تراها يوم كان هناك أربكانناهر
رغم تضامني الكامل مع القضيه الفلسطينية الا إني أتسائل ما الفرق بين اسرائيل
المسجد ، الكنيسة ، البيعة ، الصومعة ، الدير ، الفُهُر ، الصلوات وذكر كتاب الله – عز وجل
تفتق ذهني علي حل هادئ يرضي جميع الأطراف المتنازعة، نعم متنازعة علي إيجاد سبب للتحرش
أولًا : لا بد أن أؤكد حبى و إحترامى للرئيس السيسي و إيمانًا بأنه أنقذ مصر من الضياع الذى
- هل إزدادت المرأة المصرية أنوثة أو هل إزدادت فحولة الرجل المصرى ؟ الإجابة أن المرأة المصرية
عصر النهضة، سواء الأوروبية أو العربية، لم يبدأ ويبزغ نوره إلا بترجمة الكتب ونشرها وتوفيرها
يقرر أردوغان بعد خسارته السياسية للداخل التركى والخارج الدولى تحويل متحف أياصوفيا لمسجد ليوهم المغيبين
سلسال» الإبداع المصرى دائم التجدد فى شتى المجالات.. فى هذا السياق نقدم مجموعة أخرى
دخلَتْ، للأسف، كلمة «تحرش» في قاموسنا اللغوى اليومى بعد سلسلة من التحرشات
لم تكتبها صحيفة مصرية تخمينا أو تطبيلا، ولكن عنيت بها صحيفة «ديلى ميل» الإنجليزية تأكيدا وانفرادا.
كنت متصورا أن يهب مجموعات من المثقفين في مصر للتصدي لجرائم التحرش وهتك العرض بجوار إهتمامهم بالقضايا التي تشغلهم يوميا،
مشكلة ظاهرة «عبدالله رشدى»، ليست في أفكاره الهادمة للقيم الإسلامية الرفيعة، فالدينُ متيٌن، لا يُهدَم
سيموت الإرهاب يوم أن ينتصر الفن، وسينقرض المتطرف يوم أن يبدع الفنان، لا يمكن أن
ناهيك عن طيب الذكر الملاكم الفنان محمود فرج، الشهير بـ«محمود مجانص»، لروحه السلام
السيد المستشار الجليل «حمادة الصاوى»، النائب العام..
يوم ترقيته فريقًا فخريًا غمرتنى السعادة، الوالد الطيب يلقى تكريمًا رئاسيًا من رفيق الدرب، كانا، السيسى
أول واقعة تحرش تحولت إلى «قضية رأى عام» كانت «نهى رشدى» فى عام 2008، فكانت
أمسك مولانا التقى «يوسف الشريف» بعصا هيئة الوصاية على الأخلاق الحميدة والسجايا العطرة