لازالت عزلة "كورونا" تفرض علينا التأمل ، حيث يصفو الوجدان ، وتنفتح اسارير العقل
إجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة لا يتوقف على تحديد المواعيد ولا فتح باب الترشيح، بل للتوقف
الاحد الحادي عشر من يونيو تحل الذكري السادسة عشر لرسامة الصديق الخادم القس اكرام سمير نعناع
""في تلك الأيام لم يكن ملك في إسرائيل، كل واحد عمل ما حسن في عينيه" (قضاة / 21 /٢٥ )
تمر اليوم الذكرى الثانية عشرة لرحيل يوسف شاهين، ومنذ رحيل يوسف شاهين
يحتفل أقباط مصر بعد غدٍ الاثنين، بعيد دخول العائلة المقدسة أرض مصر، هربًا من
اثار مسلسل "الاختيار".. بما له وعلية محبة المصريين للجيش ، وكيف بكت الملايين علي الشهيد احمد المنسي
منذ أكثر من اربعين عامًا أتابع قضايا الوحدة الوطنية، لأكتشف أن ما يسمى موضوع تطوير الخطاب
تجربة العزلة التي حفرت وجداني كيفية الحياة منفردا في عزلة ، كانت في الحبس الانفرادي
منذ أكثر من عشرين عاما أكتب عن المنيا، مدينتى ومسقط رأسى، المنيا التى لا يعرفها
كتبت هذا البوست (منذ شهر أن موضوع الانتخابات أما لن تجري او سيتم البحث عن مخرج تشريعي
كان المسيح علي الصليب هو الاعلي رغم الالم ، يحب الجميع ويغفر حتي لمن صلبوة ، ويرعي احبائة
المسيح قادم علي جحش اتان ولتكن هياكل الله في القلب فلنفتحها ليعبر المسيح ،
في تلك الايام التي يعتكف فيها الانسان بحثا عن الحياة ، يتذكر أهم ما فيها ، وأعظم ما مرت به الحياة ، وبعد ايام سوف يحتفل التجمع لاول مرة بذكري تأسيسة والحزب مغاق ، يوم الجمعة العاشرمن ابريل سوف ارتدي ملابسي وارفع هامتي واهتف اشهد اني عشت هذا الحزب 44 عاما اي 70% من عمري .
يبحث العالم عن الامل في علاج للكورونا واكتشاف لقاح لها ، خاصة وانه من غير المعروف
عاني العالم ومصر من العديد من الاويئة التي تسببت في القضاء علي ثلث سكان العالم طوال القرون العشرالسابقة وكان اشدها الطاعون :
عشت حياتي لا اخشي الموت ، عانقتة كثيرا ، في الحرب حينما كان الطريق الي الحياة يمر عبر الموت
8 مارس العيد الاكبر ، عيد من ساهمن مع الله سبحانه وتعالي في خلق حلم الامومة والحنان والعطاء
منذ ايام كتبت علي صفحتي بالفيس هذا البوست ، وانا اتأمل حالتنا ، ومحاولات كل طرف ان يثبت
ثارت اقلام صحفية وسخرت "بوستات " فيسبوكية ، عن شاكوش واغاني المهرجانات ، ورمضان