وفقا لأجندة مجلس الأمن لشهر يوليو الجاري، "انتقلت رئاسة المجلس من فرنسا إلى ألمانيا، لتشرف على تطورات أزمة سد النهضة بناء على ما جاء في
"الوالي العثماني : كل ليبي لا يدفع الضريبة العثمانية ضعوه على ظهر احد الجمال، أو جروه وهو مكتوف بذيل حصان، بعدها القوه في السجن، وفي حالة نجح في الهروب من عذابكم، ألزموا جاره بدفع ضريبته."
وتنتهي القضيه الأكبر في تاريخ الكنيسه الأرثوذكسية العريقه بصدور حكم المحكمه علي الراهبين المتهمين
تعتبر ثورة 30 يونيو لحظة فارقة فى تاريخ مصر بصورة عامة وفى تاريخ مصر المعاصر
الكولونالية الإثيوبية الإسرائيلية لا يجب أن ينظر إليها فى إطار إقليمى كولونالى فحسب، ولكن أيضا
تعتبر المؤرخة المصرية الكبيرة ايريس حبيب المصري (1910- 1994 ) نموذجا رائعا للمرأة المصرية
كان السطر الأخير فى الفصل السابق يحمل السؤال الذى احتل عنوان الكتاب وتردد عبر كل فصوله
بعد القرن السابع الميلادى(600 م ) حكم البدو مصر لثلاثة قرون ونصف ..ثم الفاطميون لقرنين
اولا بخصوص القوائم سيتم تغيير الإيقاع الاختياري بشكل شبه كامل.. في انتخابات البرلمان الحالي كانت الدولة تحتاج إلى عضو ذو سمات وصفات خاصة يساهم في تثبيت أركان مؤسسات الدولة التي كانت على مشارف الانهيار. وأعتقد أن الهدف من الاختيار قد نجح وساهم المجلس الحالي في ذلك
مع اشراقة كل صباح تطل الشمس علينا بوجهها الدافئ المنير في عهد لم تخلفه مرة واحدة منذ الدهر
اندلاع مظاهرات عارمة في إثيوبيا وخاصة إقليم “الأورومو” يوم الثلاثاء الموافق ٣٠ /٦ /٢٠٢٠ علي إثر مقتل المطرب والمؤلف الغنائي “هاشالو
تعتبر قناه السويس أسرع ممر بحري بين القارات، وتوفر نحو ١٥ يوماً في المتوسط من وقت الرحلة عبر طريق رأس الرجاء الصالح،
الخلاص أحلى أخبار السماء للبشرية و الإنجيل البشارة المفرحة.الضيقة العظيمة لم تستطع أن تحجب فرح خلاص إسرائيل.
سما المصري لا تجيد الرقص ولا هيا راقصه .. لا هيا ولا حنين ولا موده
منذ ٲكثر من 20 عامآ والإخوان والسلفيين الدواعش لمجرد أن رأييى مختلف معهم وعجزهم عن الرد
عادت ناي الصّبيّة الصّغيرة والمشيقة ، ابنة الأعوام العشرة من المدرسة ، والفرحة تُطلّ من عينيها، فألقت بحقيبتها برفق
يعتبر القديس القوي الانبا موسي الأسود من أشهر قديسي التوبة في كل العصور ؛ فهو يعتبر رمز قوي
سيظل ٣٠ يونيو علامه فارقه في التاريخ الإنساني كله وذلك علي مدي قدره المصريين في تصحيح
مصر منذ أن كانت (كيميت ) .. حتي أصبحت أم الدنيا.. و هي تستقبل المهاجرين..و تذيبهم في بوتقه تحضرها
في عالم نعيشُ فيه الآن كثرت فيه الغيبيات التي نتجت عنها الروحانيات، التي تُعطى مُسكّن للمتألم ولم تعالج أساس الداء، غيبيات زادت من شدة الألم ولم