مناقشات حادة وجدل بين الحكومة الفيدرالية السويسرية والأحزاب اليمينية والشعب ومجموعات
الباب المغلق بين الأقباط والمسلمين " هذا هو عنوان واحد من أجمل ما قرأت فى الوحدة الوطنية بأسلوب
أعزائي المندهشين والمصدومين ماتنزعجوش كدا . فالأمر في غاية البساطة ..أنه ياسادة مجرد
ظلت مصر لثلاثة قرون و نصف يتولي امرها و يسير إقتصادها ولاة ارسلهم خلفاء من البدو
فى رد فعل اسرائيلى استراتيجى مشهور تم تشبيه القواعد التركية بسلسلة من اللؤلؤ فى المحيط الهندى وهذا
كان يوم الأربعاء الموافق 26 يونية 1968 يوما مشهودا في تاريخ الكنيسة القبطية ما زلنا نعيش بركة
خرجت الملايين للشوارع فى جميع المحافظات المصرية في 30 يونيو 2013 مطالبين بإسقاط حُكم جماعة الإخوان المسلمين، وأسقطوهم لكون الشعب
مارتن سكورسيزي، واحدا من عمالقة السينما في العالم، ترجمت أفلامه أن المخرج الذي ينحدر من أصول ايطالية سيحقق أعمالا لا تنسى مثل الروس،
قبل ما اتكلم فى الموضوع حابه ااكد انى مش دكتوره ولا انا معالجه ولا هقدر استلم مشاكل فى الاتجاه
كان فريق العمل في فيلبي مكون من الرسول بولس وبرنابا ولوقا الطبيب وتيموثاوس. وقد أقاموا في المدينة أيامًا
لقد كان حدثا تاريخيا عالميا كبيرا أهتزت له قلوب جميع المصريين في الداخل والخارج
أرسل البعض تعليقا علي البوست السابق ..((و إنت زعلان لية.. من الإستعمار الإستيطاني .. فالأبناء و الأحفاد
لم ينتشر الإسلام أو اللغة العربية في مصر .. حتي زمن الخليفة المأمون ..الذى أعاد غزوها لمواجهة ثورات البشموريين
صار الشرق الاوسط الكبير مختبرا تاريخيا لشعوبية الركود العالمى المتمثله فى الشعوبيه السلطوية وايديولوجية اليمين الجديد وتجسد هذا فى ظاهرة كولونالية دول الجوار.
تعزت الكنيسة بالختم الخامس.فإذا بدأت ضربات الختم السادس لا يتنزع العزاء من الكنيسة لأن عزاء الروح القدس
إنتهت ختوم الأحصنة الأربعة.تجربت الكنيسة و الأعداء يحاربونها من كيد لكيد.كل عصر بأسلحته و فارسه.يكرهون
"ماجدة منير" الفنانة اللي اشتهرت بأم الإرهابي في مسلسل الاختيار واللي أبدعت فيه بسلطنه
تحمل إلينا نشرات الأخبار ونشرات المواقع الالكترونية يوميًا أخبار القتل او محاولات القتل رميًا بالرصاص في طول وعرض البلاد
قال الرئيس السيسي فى خطابه: "إن الجيش المصري من أقوى جيوش المنطقة ولكنه جيش رشيد يحمى
الخليفة عمر ساًل بعض الناس أن يرووا عن تجارب الجاهلية، أو ينشدوا بعضا من أشعارها فكان جوابهم