من الصعب التكهن بالمشهد السياسى فى الأيام القادمة، وكأن هناك «مؤامرة خفية» لتصعيد المواقف
فى نهاية السبعينيات من القرن الماضى، شاركت الأستاذ «ممدوح الليثى» فى كتابة سيناريو وحوار الفيلم
من الطبيعى أن ينتاب الإنسان كل فترة حزن عميق لكن هذا هو حال الدنيا. كتبت هذا المقال يوم
هل أخطأت «مها» الفتاة التى تخطت الثلاثين، وأعلنت على الفيسبوك رغبتها فى الزواج وشروطها فى العريس
إن الكنيسة القبطية كمكونٍ أساسى من المجتمع المصرى تدعو الجميع إلى الاصطفاف جنبًا إلى جنب
عايرني أحد الأشخاص بأن لي كثيرا من الأصدقاء المصريين المسيحيين ، وفي نهاية تعليقه علي البوست
من كذا أسبوع.. كنت ماشى على الطريق الدائرى قبل الغروب بشوية.. لفت نظرى مجموعة كبيرة
«الخجول» فى عنوان المقال تعودُ على «العيد»، وليس «الأب». وأقولُ عنه «الخجول»، لأنه مرَّ
حسنًا فعلت الحكومة المصرية بقرارها فتح حركة الطيران بداية من يوليو المقبل، خاصة مع قرار
وَقَفَ الخَلقُ يَنظُرونَ جَميعًا.. خطاب الرئيس فى اصطفاف المنطقة الغربية، لعله الأخطر فى ست سنوات
اول مره ياابويا تغلق الكنيسه ومسمعش رنات الاجراس
+ يقول السيد المسيح ـ له كل المجد ـ مشجعا لنا على التعليم
تحدثنا فى العدد الماضى عن أن شبابنا يحتاج أن يغوص إلى العمق، وخاصة فى زمن «كورونا» وذكرنا:
فيه رجال/أولاد كتير (وسيدات/بنات أيضاً)، بيكون جواهم قرار قديم جداً، واعى أو غير واعى
جدد الخطاب الدينى فى أى قضية وأى شىء من الممكن أن يغفر لك رجال الدين، إلا قضية
أقوى تعبير عن ليلة العودة البهية إلى أرض الوطن، إلى حضن أم طرحة وجلابية، ما قاله أحد العائدين
نعم.. يحقق البعض منا نفسه بالنضال الافتراضى على «الفيسبوك»، وهذا النضال يتحول إلى ما يشبه
أتفهم وأقدر كل ما جاء في بيان كنيستنا الأرثوذكسية العتيدة حول رفضها وغضبها دفاعًا عن أحد
وتعجب الكثيرون من منهج الجماعات الجهادية الإسلامية (لما كان أعظم وأرقى ميدان للتربية الإسلامية
فى سبتمبر ٢٠١٠، أرسل لى مواطن اسمُه «سامى يونان» سؤالا سأله أطفاُله الثلاثة: (بابا ليه الحرامى