مع الخطاب الذي ألقاه سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قاعدتنا الجوية بالمنطقة الغربية، وبالتحديد في سيدي براني
اهتمام الرئيس باثنين حدثت لهما حادثة وتوقفه لأجلهما، وإهداءه لهما خوذتين لا أستطيع فصله على الإطلاق عن اهتمام نفس الرئيس
معلناً كامل تقديري للمضمون الديني لهذه العبارة في عمومها، إذ غالبا ما تستخدم في دعوة دينية، وهي اللهم بلغنا رمضان
عن النجاح قالوا:كل لحظة تقضيها مع شخص عظيم، تخليك تندم على كل يوم ضيعته مع شخص تافه، اختر رفقاء الرحلة بدقة شديدة، أنت هتكون زيهم غصب عنك.
أزمة مصر الحقيقية القائمة منذ أن حرك السادات قضية العرب واحتلال الأرض، هل كان غرضه التحرير
حرصت القاهرة وحكومتها ورئاستها على إبداء دائم لحسن النوايا في كل الأمور المهددة لأمنها القومي وغيرها، ولذا نجدها مع تلقي
البعض يرى في خطوة أندية سيتي كلوب، نوع من أنواع الخصخصة والاحتكار في ثوب جديد،
نتقدم لك بخالص التحية والتقدير على المجهودات الرائعة التي تبذلها سيادتك بالتعاون مع الوعي الجمعي للشعب المصري
بالرغم من أن أمام الموت يجب أن يصمت الجميع، وينحني الجميع، ولا يجوز المقارنة والفحص وكذلك الحال أمام المرض،
كتب صديق لي على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي –الفيسبوك- متهم الخلايا النائمة في النقابات المصرية بالنشاط وقت العوذة
توقفنا في المقال السابق عند نقطة النصب المحلل لاستعادة المسلوب في مسلسل لأعلى سعر
المعتاد في كل المسلسلات والأفلام والأعمال الدرامية، أن الخير يتمناه المشاهد، وأن ينتصر على الشر، وذلك ترسيخاً للمبادئ السامية
أعرف ولا أعرف، إن كان ما أعرفه صحيح أم لا، أن هذا العيد الذي نحن نعيش أيامه الآن، وهو عيد الفطر مدرج على تسميته بين العامة بعيد الكعك، على اعتبار أن عيد الأضحى معروف بتسميته عيد اللحمة، وإن كان ما أعرفه صحيح، فلنوزع الكعك على البعض ممن يستحقون الكعك، والكعك كما تعلمون
لما جاءت كورونا في بداياتها، ومع الحظر المنزلي الذي نتبعه ليلاً تضايق الكثيرون، وخرجت كثير من الصيحات
في خيال حضرتك، وفي أحسن توقعاتك الطبية والصحية، بحسب معرفتك بالشعب المصري وأفكاره وعناده وقدراته المادية على حيازة الكمامات
بالرغم من تناهي صغر هذا الفايروس الذي أسقط مئات الألوف قتلى، والملايين مصابين، إلا أنه أيضاً عرى وكشف سياسات
بعد التعييد المتأخر بحلول الشهر الكريم رمضان، الذي مر منه أكثر من نصفه، وللدواعي الكورونية تأخرت في تقديم التهنئة لأحبائي المسلمين
يروى أنه حالما، وقعت ما سُمِي بالنكسة، ذهب ناصر لعامر في قيادة الجيش ليتابع الجاري على الجبهة، فعرف أن عامر أصدر الأوامر بالانسحاب، فسأله
بينما السباق المحموم جاري بين دول العالم على أنواع وكم السلاح الذي تحوذه، وبينما الصراع محتدم بين بعض الحمقى المفتونين
ردد مرشد الإخوان هذه الكلمة التي اخترتها عنوان للمقال هذا، في فيديو شهير استخدمه الساخر باسم يوسف ليدلل على أن الرئيس الخائن مرسي كان يوجه من الجماعة ومن مرشدها، فأظهر المرشد يقول له القصاص القصاص ليقولها هو بصوت عالي للناس، فيسترضيهم، طبعاً مرسي لم يسمعه، وبعيداً عن