تحدثنا فى العدد الماضى عن أن شبابنا يحتاج أن يغوص إلى العمق، وخاصة فى زمن «كورونا» وذكرنا:
فيه رجال/أولاد كتير (وسيدات/بنات أيضاً)، بيكون جواهم قرار قديم جداً، واعى أو غير واعى
جدد الخطاب الدينى فى أى قضية وأى شىء من الممكن أن يغفر لك رجال الدين، إلا قضية
أقوى تعبير عن ليلة العودة البهية إلى أرض الوطن، إلى حضن أم طرحة وجلابية، ما قاله أحد العائدين
نعم.. يحقق البعض منا نفسه بالنضال الافتراضى على «الفيسبوك»، وهذا النضال يتحول إلى ما يشبه
أتفهم وأقدر كل ما جاء في بيان كنيستنا الأرثوذكسية العتيدة حول رفضها وغضبها دفاعًا عن أحد
وتعجب الكثيرون من منهج الجماعات الجهادية الإسلامية (لما كان أعظم وأرقى ميدان للتربية الإسلامية
فى سبتمبر ٢٠١٠، أرسل لى مواطن اسمُه «سامى يونان» سؤالا سأله أطفاُله الثلاثة: (بابا ليه الحرامى
كلما جلست أشاهد مسلسل ليه لأ أشعر بكل أنصار “ارجعي المطبخ” يتجمعون حولي وإلى جواري على الأريكة،
دائمًا ما نقرأ ونسمع عن علاقة الأم بابنتها، ولكن للأسف لا نجد التقدير الكافي لدور الأب
قال سيدنا يسوع المسيح له المجد: "أما أنا فجئت لتكون لهم الحياة، بل ملء الحياة" (يوحنا 10 : 10).
إجابة عن كل الأسئلة الورادة لى عن رأيي فى محتوى ورسائل مسلسل (ليه لأ)..
تحدثنا فى المقالة السابقة عن «الهُوية الرقْمية الجديدة» لكل إنسان يعيش على سطح الأرض، من خلال
ليس أجمل منها دعوة من شاب مصرى لرئيس مصر «الله يبارك لك» قالها الشاب مودعًا رئيسه
اشتركت (زينب محمد مراد) - والتى نعرفها باسم «سيزا نبرواى» - فى تنظيم وقيادة أول مظاهرة
لا تصدّق أن العقل الجمعى للمجتمع لا يرى فى المرأة إلا قطعة لحم متبلة بأساطير التراث، جاهزة
لعلهم يفقهون، الدرس جاء هذه المرة من العربية السعودية، مع إعلان وزير العدل وليد الصمعانى
للنجومية «شروط»، منها أن تكون موهوبا وذكيا ودؤوبا، سواء فى مجال الفن أو السياسة أو الأعمال
قام المواطنون فى مدينة بريستول البريطانية بعمل مظاهرة حاشدة، ثم ألقوا على أثرها أحد التماثيل
الأوطان التى تنهض هى الأوطان المشغولة بالمستقبل والمهمومة بالغد، ولأننا أوطان ما زلنا نتنفس أفكاراً