ذكرنى الفيس بوك بشىء كنت أفعله فى مثل هذه الأيام من عام 2013.. كنت أرفع
وكأننى أنتظرُ سماعَ ذلك الدعاءَ البديع منذ دهور. تلقَّفت الدعاءَ أذناى، كما يتلقَّفُ الظمآنُ قطرةَ غيثٍ
فى العاشرة من عمرى، رأيت جدتى ذات صباح جالسة على عتبة دارها فى القرية، تتطلع إلى الأفق البعيد
أتحدث عن الفنان الشريف شريف منير، الذى يخوض بالنيابة عن المجتمع، واحدة من أخطر
او سيدنا مثلما تعلمنا من كنيستنا الوطنيه المصريه عذرا انبا روفائيل فمازال بيننا الجهلاء
أعزائي على الفيس بوك ـ النيل بالنسبة لأبناء مصر شيء مقدس ـ بل كان له مكانة كمكانة الإله ـ فتصورا معي مصر بدون النيل
ستمر أزمة كورونا كما مرت كل الأزمات، فلن يفنى العالم، ولن تختفى دول أو جزر من على الخريطة
قبل عدة أشهر مرت إحدى قريباتى بتجربة ملهمة، رغم قسوتها ومرارتها، هى فى نفس عمرى، تخرجنا فى
وصلتنى رسالة قصيرة من د. بهى الدين مرسى يحذر فيها من التساهل مع «الكوفيد ١٩» وإلغاء الإجراءات الاحترازية
من الذي قتل فرج فودة؟.. سؤال يحمل قدراً من السخرية بعد 28 عاماً على استشهاد المفكر الكبير، ومع هذا فإن الإجابة بسيطة للغاية.
واضح أن الجهود الدبلوماسية المصرية لا تقل عن الاستعدادات العسكرية لمواجهة أى احتمالات طارئة.. وقد شعرت بالارتياح من رد فعل الجزائر على
كان الناس يقولون بيقين «من لم يمت في الأهرام فلم يمت»، في إشارة إلى صفحة الوفيات الأهرامية العريقة.
استكمالاً للحديث حول الأمِّ الجميلة التى أحبَّتها الدنيا بأسرها، ويتنكّرُ لها كثيرٌ من أبنائها؛ أحدِّثكم اليوم
ومنهاج الجماعات الجهادية الإسلامية قاطبة يرى (أن أعظم وأرقى ميدان للتربية الإسلامية الصحيحة، وتزكية النفوس
عنوان هذا المقال له قصة جديرة بأن تُروى. ففى نوفمبر من عام 1974 دعتنى مؤسسة «دار الفن والأدب
ينتمى فيروس كورونا- واسمه العلمى كوفيد 19- إلى ما يُسمى مجموعة الفيروسات التاجية
الترغيب من الرغبة، والترهيب من الرهبة، وبين ترغيب وترهيب صكت «دار الإفتاء المصرية
تحدثنا فى المقالة السابقة عن أحد الجوانب من المعرفة القاتلة التى يسعى لها بعض الناس من أجل
فى فوضى المصطلحات ستجد تعبيرات شائعة مثل «رجل دين، عالم دين، فقيه»، هذه التعبيرات
اختبر العالم الذى تجبر وتكبر لأول مرة منذ زمن بعيد الشعور بالعجز وقلة الحيلة! والكبار الذين يظنون أنهم لا يخطئون.. الإخفاق!. واختبرت وسائل الإعلام امتحان أرض الواقع الذى لا يكذب ولا يقبل الترويج لنجاحات لا تثبتها التعاملات اليومية..!