تختلف المهن، الملامح، الأديان والأعمار، لكن هنفضل كلنا شعب واحد، كلنا مصريين بنحب بلدنا، تحت هذا الشعار أطلقت
عاد عشرات الآلاف من المهاجرين في الهند من المدن سيراً على الأقدام، محاولين العودة إلى قراهم، ويخشى المهاجرون
أطلقت مستشفى الناس الخيري في شبرا الخيمة مبادرة، على بالك إيه؟ وذلك استكمالاً
أعلنت شركة الطيران العارض الألمانية كوندور استئناف رحلاتها إلى الغردقة و٧ وجهات أخرى، بداية من أول يوليو المقبل.
تعهد بعض اللاجئين السوريين في دول أوروبية بتقديم جزء من المساعدات التي يتلقونها من حكومات هذه الدول إلى أسر أسوء حالاً منهم بعد أن فقدت تلك
توقفنا في النسمة السابقة، عند ما تقوم به الكنيسة في شبلنجة كل عام، والآن نرصد ما فعلوه هذا العام.
جهزت جمعية المحبة الخيرية التابعة لكنيسة السيدة مريم العذراء بقرية شبلنجة مركز بنها ١٠ آلاف شنطة لتوزيعها
بعد مرور قرابة شهر، أجد نفسي ملزم بأن أعود بالزمن لأحد السعف، لأعطي رضا يوسف، بائع السعف والعامل بكنيسة
سيطرت حالة من الرضا والشعور بالتقدير بين الأطباء والممرضين والعاملين بمستشفى العزل ومستشفى ملوى العام، بسبب توزيع هدايا عليهم، مقدمة من
أشعر بالفخر، بأن الدولة المصرية حين حل بها فايروس كورونا كضيف غير مرحب به، وهي تعاني
مصادفة، ومن خلال موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، استمتع محمد هلال، طبيب بمستشفى الحميات بالإسماعيلية
من أسوان الساحرة، طافت أحياء القاهرة ومحافظات لا تعرف بها أحد خلال شهر بدأ من منتصف مارس الماضي وحتى أبريل الجاري
غير مكتفين بما فعله كورونا من غلق للكنائس، قل غير فاهمين ومدركين، وربما غير مصدقين، أن كورونا ذلك الكائن الضعيف
من أسوان الساحرة، طافت أحياء القاهرة ومحافظات لا تعرف بها أحد خلال شهر بدأ من منتصف مارس الماضي وحتى أبريل الجاري
عزيزي جواينتر، لم تستطع تحقيق أمنيتك الأخيرة، ولكن نحاول أن نجعلك قريباً من حلمك، وأنت الآن في الأقصر
ذكرت وزارة الأوقاف أنه في ظل المشاركة المجتمعية التي تسعى إليها المجموعة الوطنية لاستثمارات الأوقاف، أنشأت المجموعة
هذا شعار رفعته وزارة السياحة في حملتها لتنظيم زيارات افتراضية للأماكن الأثرية بتقنية تصوير٣٦٠ درجة على مواقع التواصل الاجتماعي
في وقت يسعى فيه العالم كله، وبالأخص بلادنا الحبيبة مصر، للاستفادة من ضائقة فايروس كورنا الفتاكة هذه لاستعادة
توقفنا في النسمة السابقة، عند عودة داليا لمصر لنرى اليوم، ماذا فعلته فيها؟
توقفنا عند تألق داليا الفني في المدرسة والأوبرا، والتقاءها بالعالمية نيفين علوبة، والآن نلتقي بالجزء الجامعي