عزيزي القارئ: كما ذكرنا في المقالة السابقة فإن نظرية التطور هي السائدة والمهيمنة على
صار من المعروف إن الولايات المتحدة والصين دخلتا بدايات حرب باردة جديدة في عصر الفيروس التاجي. العالم يواجه عواقب خطيرة على الاقتصاد العالمي.
كتبت منذ فترة عن متاعب المرور في الشارع المصري, وعددت نماذج من أوجه القصور سواء تلك التي ترجع إلي سوء إعداد سائقي المركبات
استخدم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال مؤتمره الصحفي عن فيروس كورونا، العبارة الأكثر إزدراء والتي
ليس ضربا من الخيال.... وليست سطرا من جملة في قصص رعب هيشكوك وبسالة أرسين لوبين وروعة توصيفات أغاثا كريستي
في إحدى زيارات المطران ايلاريون كبوجي مطران القدس في المنفى إلى سورية، إستقبلته من على سلم الطائرة
ولد الأنبا رويس الأسقف العام فى مدينة ميت غمر التابعة محافظة الدقهلية(المنصورة) في يوم (15 أكتوبر 1939 م)، وكان اسمه العلماني "مختار فهمي
منذ بدء الخليقة خلق الرب النور لكى يصبح الوجود منيراً.كان الأمر الأول
وبكدا تكون مشاهد تلميع وتكريم ابن تيمية كمجاهد عظيم ومخلص عليها إجماع عام بصحة ماجاء
يأخذني الذهول من جميع اقطاري حين أجد مسألة دينية مجالها الفقهاء والمؤسسة الدينية والرأي العام قد صارت قضية رئيسية لعمل درامي تم ابداعه خصيصا ليمجد الوطنية المصرية ، ويعطي مددا لأسر وعائلات جميع
احبائنا .. لقد غسل الرب ارجُل التلاميذ .. بل كان لا مكان لهُ ..! ليس لهُ اين يسند رأسه .. للثعالب أوجرةً ولطيور السماء أوكار واما ابن الانسان فليس لهُ
لجأت كثير من دول العالم منذ شهور إلى إصدار قرارات بحظر التجوال لسكانها ومنع تحركاتهم منعاَ لانتشار تفشى جائحة فيروس كورونا المستجد ، وفى مصر أصدرت الجهات المعنية قرار حظر التجوال على المواطنين ومنعهم من الانتقال أو التحرك على جميع الطرق في فترات معينة للحفاظ على سلامتهم.
من بين أشهر مؤرخي الكنيسة الكبار الذين ظهروا في القرن العشرين ؛يبرز أسم المتنيح القس منسي يوحنا
إختلف التصوير (الرسم ) في القرن العشرين .. عن ذلك الذى سبقه .. فلقد حدثت ثورات في الفكر و الفلسفة في نهاية القرن
هناك علاقة أصلية وحيوية وأساسية في انتشار الإصابة بالكورونا وإعادة التأهيل الاقتصادى
هنالك على شاطئ البحيرة الصّغيرة الهادئة، عاشت العنزة " كحلاء" وجداؤها الثلاثة
حتى لو طلع المتهم فى شروع ذبح الفتاة الشابة القبطية"كاترين رمزى" مختلا عقليا وتم تزوير تقري
يشقُ الصدرَ ندماً و نحيب أهابُ عقابَ الموت و الصرير
حامي الإيمان القديس "أثناسيوس الرسولى" البطريرك رقم (20) (328-373م) كنموذجاً لآباء الكنيسة
نفس السؤال الذى يقفز أمام القارئ "كيف يجوز للإنسان أن يبارك الله؟" يطرحه الكاتب هنا، ويفسح سطوره