منذ بدء الخليقة خلق الرب النور لكى يصبح الوجود منيراً.كان الأمر الأول
وبكدا تكون مشاهد تلميع وتكريم ابن تيمية كمجاهد عظيم ومخلص عليها إجماع عام بصحة ماجاء
يأخذني الذهول من جميع اقطاري حين أجد مسألة دينية مجالها الفقهاء والمؤسسة الدينية والرأي العام قد صارت قضية رئيسية لعمل درامي تم ابداعه خصيصا ليمجد الوطنية المصرية ، ويعطي مددا لأسر وعائلات جميع
احبائنا .. لقد غسل الرب ارجُل التلاميذ .. بل كان لا مكان لهُ ..! ليس لهُ اين يسند رأسه .. للثعالب أوجرةً ولطيور السماء أوكار واما ابن الانسان فليس لهُ
لجأت كثير من دول العالم منذ شهور إلى إصدار قرارات بحظر التجوال لسكانها ومنع تحركاتهم منعاَ لانتشار تفشى جائحة فيروس كورونا المستجد ، وفى مصر أصدرت الجهات المعنية قرار حظر التجوال على المواطنين ومنعهم من الانتقال أو التحرك على جميع الطرق في فترات معينة للحفاظ على سلامتهم.
من بين أشهر مؤرخي الكنيسة الكبار الذين ظهروا في القرن العشرين ؛يبرز أسم المتنيح القس منسي يوحنا
إختلف التصوير (الرسم ) في القرن العشرين .. عن ذلك الذى سبقه .. فلقد حدثت ثورات في الفكر و الفلسفة في نهاية القرن
هناك علاقة أصلية وحيوية وأساسية في انتشار الإصابة بالكورونا وإعادة التأهيل الاقتصادى
هنالك على شاطئ البحيرة الصّغيرة الهادئة، عاشت العنزة " كحلاء" وجداؤها الثلاثة
حتى لو طلع المتهم فى شروع ذبح الفتاة الشابة القبطية"كاترين رمزى" مختلا عقليا وتم تزوير تقري
يشقُ الصدرَ ندماً و نحيب أهابُ عقابَ الموت و الصرير
حامي الإيمان القديس "أثناسيوس الرسولى" البطريرك رقم (20) (328-373م) كنموذجاً لآباء الكنيسة
نفس السؤال الذى يقفز أمام القارئ "كيف يجوز للإنسان أن يبارك الله؟" يطرحه الكاتب هنا، ويفسح سطوره
يحتل القديس اثناسيوس الرسولي "296 –373 "مكانة هامة وكبيرة في تاريخ بطاركة الكنيسة القبطية
من بين أساتذة اللغة القبطية الكبار الذين أثروا تعليم اللغة في مصر يأتي أسم الأستاذ شاكر باسيليوس ميخائيل
التنوع الثقافي الذى عشناة في ستينيات القرن الماضي .. في محاولة للحاق بقطار المعاصرة
ليس سيئا في وقتنا الحالي، أن نذكر واقعة ضجت بها وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، كونها عكست انه لكم تزخر أرواح الكثير مما يسمون
يوم الخميس الماضي 7 مايو 2020 كنت في مهمة عمل بالساحل الشمالي الغربي بالقرب من قاعدة محمد نجيب ولاحظت على جانبي الطريق
ولد أثناسيوس (خالد) فى مدينة الاسكندرية عام 290 ميلادية من ابوين امميين (وثنيين)ذو ثقافة هيللينية
یحتفل العالم مع إشراقه شمس الفاتح من مایو بالیوم العالمي للعمال . ھذا العید الذي یكرس مدى تقدیرنا