هنالك على شاطئ البحيرة الصّغيرة الهادئة، عاشت العنزة " كحلاء" وجداؤها الثلاثة
حتى لو طلع المتهم فى شروع ذبح الفتاة الشابة القبطية"كاترين رمزى" مختلا عقليا وتم تزوير تقري
يشقُ الصدرَ ندماً و نحيب أهابُ عقابَ الموت و الصرير
حامي الإيمان القديس "أثناسيوس الرسولى" البطريرك رقم (20) (328-373م) كنموذجاً لآباء الكنيسة
نفس السؤال الذى يقفز أمام القارئ "كيف يجوز للإنسان أن يبارك الله؟" يطرحه الكاتب هنا، ويفسح سطوره
يحتل القديس اثناسيوس الرسولي "296 –373 "مكانة هامة وكبيرة في تاريخ بطاركة الكنيسة القبطية
من بين أساتذة اللغة القبطية الكبار الذين أثروا تعليم اللغة في مصر يأتي أسم الأستاذ شاكر باسيليوس ميخائيل
التنوع الثقافي الذى عشناة في ستينيات القرن الماضي .. في محاولة للحاق بقطار المعاصرة
ليس سيئا في وقتنا الحالي، أن نذكر واقعة ضجت بها وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، كونها عكست انه لكم تزخر أرواح الكثير مما يسمون
يوم الخميس الماضي 7 مايو 2020 كنت في مهمة عمل بالساحل الشمالي الغربي بالقرب من قاعدة محمد نجيب ولاحظت على جانبي الطريق
ولد أثناسيوس (خالد) فى مدينة الاسكندرية عام 290 ميلادية من ابوين امميين (وثنيين)ذو ثقافة هيللينية
یحتفل العالم مع إشراقه شمس الفاتح من مایو بالیوم العالمي للعمال . ھذا العید الذي یكرس مدى تقدیرنا
الفقر الحقيقى فى مصر : هو فقر الفكر، وفكر الفقر ... عباره لازالت تتردد فى سمعى منذ أن قالها الكاتب
ميدي اختيالًا يا عروس الجليل
أثار ما قاله أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حالة من الغضب والإستنكار عند الكثير من المصريين، مما
يوم 31 مايوعام 1934 اى منذ 86 سنة كان لمصر (من خلال اتفاقية أبرمتها الحكومة مع شركة ماركوني التلغرافية
• لم يقدم الكاتب إجابات تقليدية على تلك الأسئلة، بل راح ينقب فى اسفار واحداث العهد القديم متتبعاً مفهوم البركة واستخداماتها فيه، "حتى ينتبه الذهن إلى
تخرجت من كلية القانون "الحقوق" - جامعة الإسكندرية بتقدير جيد وحين استلمت درجاتي إكتشفت
فجأة يا مؤمن التايم لاين كله مثقفين بيتكلموا عن فرج فودة بعد ما الممثل كتب اته نفق والكل طلع يدافع
سنة 1961 كنت في سنة تالته هندسة .. و كان يدرس لي علم ( نظريات العمارة) أستاذ إسمة نصرى كامل