بعد مرور قرابة شهر، أجد نفسي ملزم بأن أعود بالزمن لأحد السعف، لأعطي رضا يوسف، بائع السعف والعامل بكنيسة
سيطرت حالة من الرضا والشعور بالتقدير بين الأطباء والممرضين والعاملين بمستشفى العزل ومستشفى ملوى العام، بسبب توزيع هدايا عليهم، مقدمة من
أشعر بالفخر، بأن الدولة المصرية حين حل بها فايروس كورونا كضيف غير مرحب به، وهي تعاني
مصادفة، ومن خلال موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، استمتع محمد هلال، طبيب بمستشفى الحميات بالإسماعيلية
من أسوان الساحرة، طافت أحياء القاهرة ومحافظات لا تعرف بها أحد خلال شهر بدأ من منتصف مارس الماضي وحتى أبريل الجاري
غير مكتفين بما فعله كورونا من غلق للكنائس، قل غير فاهمين ومدركين، وربما غير مصدقين، أن كورونا ذلك الكائن الضعيف
من أسوان الساحرة، طافت أحياء القاهرة ومحافظات لا تعرف بها أحد خلال شهر بدأ من منتصف مارس الماضي وحتى أبريل الجاري
عزيزي جواينتر، لم تستطع تحقيق أمنيتك الأخيرة، ولكن نحاول أن نجعلك قريباً من حلمك، وأنت الآن في الأقصر
ذكرت وزارة الأوقاف أنه في ظل المشاركة المجتمعية التي تسعى إليها المجموعة الوطنية لاستثمارات الأوقاف، أنشأت المجموعة
هذا شعار رفعته وزارة السياحة في حملتها لتنظيم زيارات افتراضية للأماكن الأثرية بتقنية تصوير٣٦٠ درجة على مواقع التواصل الاجتماعي
في وقت يسعى فيه العالم كله، وبالأخص بلادنا الحبيبة مصر، للاستفادة من ضائقة فايروس كورنا الفتاكة هذه لاستعادة
توقفنا في النسمة السابقة، عند عودة داليا لمصر لنرى اليوم، ماذا فعلته فيها؟
توقفنا عند تألق داليا الفني في المدرسة والأوبرا، والتقاءها بالعالمية نيفين علوبة، والآن نلتقي بالجزء الجامعي
توقفنا في النسمة السابقة عند تأسيسها مركز نوت، وتركها للسياسة، لكن اليوم نترك لها المجال لتحدثنا بتفصيل أكثر وأدق
منذ طفولتها، وهى تعشق الرقص الاستعراضي والغناء، وقفت على مسرح الأوبرا وهى طفلة،
شاب في العقد الثالث من العمر، قرر اكتشاف ذاته، وتغيير مسار حياته، بعد وصوله إلى مكانة مرموقة داخل
عاماً قضتها فايزة عويس سليمان من إجمالي 67 عاماً هو عمرها، في الفلاحة وأعمال الزراعة، إلى
قامت وزارة البيئة بعمل مبادرة لتمكين المرأة تحت شعار إنتاجنا من فوق سطوحنا، وتم توفير فرص عمل لها من خلال تدريب
لغرس روح المشاركة المجتمعية والعمل التطوعي والجماعي، شارك حي شرق مدينة أسوان وجمعية
نظمت مبادرة اعرف بلدك لذوى الهمم والقدرات الخاصة يوماً ترفيهياً للمكفوفين، لزيارة معبدي الكرنك والأقصر