كان يقود سيارته على الطريق الصحراوي السريع بسرعة جنونية، وسط موجة حر قاسية، فإذا به يبصر الشمس من شباك سيارته، فحدث نفسه :" ها هي
صليبُكَ سيّدي نورٌ ونار
حقا.......هل كلنا بيلاطس البنطي؟ هناك من ينظر إلى بيلاطس البنطي (26 – 36م) ويدافع عنه لأنه كان يريد أن يطلق الرب يسوع،
يظن البعض أن معنى الإنبطاح للإسلاميين ينحصر فقط في التحالف معهم وتنفيذ أجندتهم وخوض
فى ضوء مفهوم العهد القديم فى المسيحية يقترب الكاتب من نصوصه، فى دائرة الإفخارستيا
بعد أن استطاع جيش محمد علي أن يقهر المماليك "كعقبة أولى" في أسيوط ويجليهم منها، واتخاذها مقرًا لمعسكره،
يمثل عالم الآثار الفرنسي الكبير جان كليدا Jean Cledat ( 1871- 1943 ) أهمية كبيرة في تاريخ علوم المصريات والقبطيات ؛ فهو
هو واحد من اشهر علماء القبطيات في مصر والعالم ؛ ولقد ورث عشق القبطيات والأثار عموما
تخوض موسكو ثلاث معارك. أولًا ، تتصارع مع التأثير الطبي والمالي المباشر لفيروس سريع الانتشار
كنتُ وما زلتُ متفائلًا ، رغم الكورونا ، بل قلْ بسبب الكورونا ، فقد آمنت بأنّ هذه الغيمة الدّاكنة قد تُبكّت الضمائر ؛ كلّ الضمائر
نقترب .. بسرعة شديدة من ظروف الشدة المستنصرية ...غلاء .. وباء .. نقص في المياة .. بطالة و عدم إنتاج
وقد سبق ان ذكرت فى الباب الاول من هذا الكتاب نصين للزواج فى مصر الفرعونية
اليوم عادت " فايزة "إلى العمل صامتة وبنفس السواد المعتاد ..انكبت على أوراقها بينما توالينا نعزيها
مكتبة الإسكندرية القديمة وعرفت باسم مكتبة الإسكندرية الملَكية أو المكتبة العظمى هي كبرى مكتبات عصرها
حبيب نفوسنا و مخلصها يسوع لما أراد أن يريح قلوبنا نطق بفمه الطاهر وصيته لنا قائلاً : اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّي
يحكي جابريل جارثيا ماركيز إنه عند استيقاظه صباح أحد الأيام في سريره بمكسيكو قرأ في إحدى الصحف مقالا
يعتبر دير الأرمن من أقدم الأديرة بوادي النطرون وهو يقع في الشمال الغربي لدير القديس أيليا أو الياس
عندما نشير إلى الجيوبلوتكس فإننا لا نعني فقط الخريطة الجغرافية. انما يبدأ فحص الشؤون
من اراخنة الاقباط في القرن التاسع العشر والربع الاول من القرن العشرين وهو من محافظة المنيا ومازالت هناك قرية اسمها سعيد باشا
السيسى : "لابد للحاكم أن يضع ضوابط حاكمة فى الدين ...عاوزين نخلى الدين فى مكانه ...اسلام الدولة غير اسلام الفرد ...الدين بحاجة الى مراجعة"