من اراخنة الاقباط في القرن التاسع العشر والربع الاول من القرن العشرين وهو من محافظة المنيا ومازالت هناك قرية اسمها سعيد باشا
السيسى : "لابد للحاكم أن يضع ضوابط حاكمة فى الدين ...عاوزين نخلى الدين فى مكانه ...اسلام الدولة غير اسلام الفرد ...الدين بحاجة الى مراجعة"
من المتوقع أن يبلغ عدد سكان مصر 130 مليون نسمه خلال العشر سنوات القادمه ( حسب رؤية وزيرة التخطيط
كم تمنّى رئيف أن يكون لديه حاسوب يُعينه في دراسته ، ويملأ من خلاله أوقات فراغه ، فهو كما كلّ طلاب المدرسة الابتدائية
ترددت كثيراً فى كتابته هذه الأسطر التى تعبر عن إختيار الطريق الذى أعتمدت عليه حكومات الدول على وعى مواطنيها
حتي نتخلص من هذا المرض المزمن لماذا تصر الداخليه علي عدم إرجاع جلسات النصح والإرشاد .
مأساة العموم هى الحاله التى عندها يتدهور نظام الموارد المشتركة بسبب ان كل مستخدم يعمل بشكل
لَبِس البِيَادة وَقَال لِلْكُلّ سَلَام
يبرز أسم المتنيح الأنبا ديسقوروس (1905- 1976 ) كواحد من أبرز المؤرخين المعاصرين الذين تولوا
القارئ الحبيب: كالكثيرين شغلتني نظرية التطور منذ عقود عديدة وبالأخص في سنوات العقد الحالي حيث اتيحت لي الفرصة لدراسة متعمقة وفاحصة لها ولكثير من فروعها وعلمائها في بحث عن الإجابة على السؤال عن مدى تأثيرها على الكثير من نواحي الحياة وأثر ذلك التأثير علينا جميعا وأيضا في التحديات التي تواجهها والردود عليها.
في الوقت الذي تحارب فيه الدولة في عدة جهات ما بين الإرهاب في سيناء وما بين مواجهة فيروس كورونا الذي يهدد البلاد ، تقف جهات خافية بمحافظة
تحل اليوم الذكري الخامسة والعشرون لرحيل الوالد الحبيب أنطون سيدهم الأب الروحي لأسرة وطني ومؤسس رسالتها وباعث مسيرتها
كانت المعلّمة هديل تحكي لأطفال صفّ البستان، قصة الذئب الرمادي المكّار، عندما انفجر معظم طلاب الصف ضاحكين
دُمُوع لَن تَجِفّ حَتَّى لَوْ الْعَيْنِ بِلَا دُمُوع
منذ أن عاد أمير من عند الحلاق ، وبراء الصّغيرة ابنة السّت سنوات لا تتوقف عن البكاء.
غادر تلميذى عمواس أورشليم التى إمتلأت بأخبار العجيبة و أحداث مذهلة.موت المسيح منذ يومين زلزلها و في زوايا شوارعها
باولو فريري " فيلسوف تربوي شهيرpaulo Freire ( 1921 – 1997 ) ؛ يعتبر واحدا من أهم رجال التربية في القرن العشرين ؛ ولد عام
قد يرى البعض أن فترة حكم عبد الناصر .. كانت العصر الذهبي الذى يمثل صعود طبقة العمال
النظام العالمي تجتاحه شعوبية من نوع جديد غير مألوف في الشعوبيات التي اختبرها العالم ويمكن تسميتها بالسلطوية الشعوبية.
أني أنه هو الجاني الوحيد في كل نزاع وسفك دم وترهيب وكل خراب .. في كل مرة و بجراة