كسبت فيتنام حربها الرابعة .. الأولى ضد الغزو الفرنسى والثانية ضد الاحتلال الامريكى والتقسيم
تخيلوا شكل العالم تحت هيمنة الإمبراطورية الصينية و حجم الخراب الذي سيحل بالعالم بصفة عامة و بالدول الضعيفة بصفة خاصة.
كتاب وأغنيه وصديق وسكة سفر ، أمور أعشقها وأهواها ... الكتاب هو " واحة الغروب " لبهاء طاهر ، وكم تمنيت أن أكون الصاغ " محمود عبد الظاهر "
عادت رفيف الصغيرة ذات الفستان النيليّ الى البيت لاهثة ، وراحت تقُصُّ على مسامع أخويها: فادي وساهر ،
الرب يسوع لم ينزف دماً أحمر فحسب بل نزف تعليماً نورانياً أيضاً فصار حبيبي أبيض و أحمر.هو أبيض في جوهره
غيَّرتني ، فرحتني ، لوّنت أيامي
نعم هذا هو التوقيت ..بعينه .. الوقت الذي تترقبونه كل عام لفعل مزايدات أمقتها ..
الأمن القومى فى جوهره هو حماية الدولة القومية ضد الهجوم العسكري. وقد تطور المفهوم ليشمل أبعادا غير عسكرية متكاملة، مع الأبعاد العسكرية.
احد الاشخاص ارسل ليَّ هذه الصورة وكتب تحتها مايلي
الأمن القومى فى جوهره هو حماية الدولة القومية ضد الهجوم العسكري. وقد تطور المفهوم
لقد أحبنا الله.غيرته علينا قاطعة.كنا له عروس.صار لنا عريس و الفردوس جنتنا.أما نحن
أصل النظام الدولي، أنه قائم على التنافس والتواطؤ. وتعتبر حالة التعاون بأشكالها المختلفة، حالة ليست دائمة بل يُنتظر من التعاون الانكسار. ومنطق الصراع الدولى احتواؤه على سلوكيات تنافسية وتواطؤية وتهديدية وتفاهمية وغيرها الكثير. فى هذا المقال نقول إن مسألة كورونا عززت من التنافس
ربما من المفارقات المدهشة أن زعيم حزب الوفد (الليبرالي) “سعد زغلول”
كل البشر بطول الدنيا وعرضها ، تقدر وتبجل وتحترم الدور البطولى والانسانى الذى يقوم به الاطباء والصيادلة وهيئة التمريض والعاملين بالمستشفيات .
بموجب الإيمان المسيحي يعيش المؤمن أحداث أسبوع الآلام متأملًا في الرسالة الأسمى والأهم بتقديم السيد المسيح الفداء العظيم الثمين
لا أستطيع أن أصدق أن نحو أربعين عاما انقضت على رحيل القاص يحيي الطاهر عبد الله في 9 أبريل 1981. يبدو لي كأنه غادرنا
خواطر متلاحقة تعصف بذهني وأنا أعايش تطورات وتداعيات كورونا سواء في مصر أو عبر العالم والتي باتت مسيطرة بشكل كامل علي الإعلام
* ورقم آخر يضاف إلي موسوعة الانحطاط الأخلاقي بقرية شبرا البهو و فضيحة آدمية جديدة بضواحي
من أجل رب المجد الداخل إلي أورشليم إجمعوا الأطفال الصغار المحبين- بلا تصنع
هى كلمه قبطيه تعنى " يارب أرحم " .. ينطق بها الأقباط عندما يقعون فى ضيق ، وأستخدمها أحد القديسين ليخرج من ضيقه وقع فيها .