الأثنتين أعمارهم متقاربة ولكن سوزان أصيبت بمرض الكورونا وبعد نقلها للمستشفى رفضت
رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ
الله يخرب بيتك يا واد يا نشق يا نششجى يا بتاع النشوق، حط لى بدل النشوق «كزبرة»، أعطسْ تطلع كورونا
مع اجتياح فيروس «كورونا» للبشرية كلها، وفى كل العالم، نصلى وننادى الرب قائلين: أن يرفع عن العالم الموت، والغلاء، والوباء، والفناء، والجلاء، وسيف الأعداء.. وهذه صلاة نرددها يوميًا فى كنائسنا القبطية.
إن «الأم» هى أولى محطات الارتباط العاطفى للطفل، بل إنها الخيط الأساسى الذى يربطه بالعالم الخارجى الذى يربطه بالحياة، ا
استشاري التخطيط الإستراتيجي والتطوير واداره الأزمات والعضو المنتدب والمدير التنفيذي للشركة الدوليه للنظم والاستشارات التعليميه ICES أن النجاح في عملية إدارة الأزمات يتطلب عدة عوامل منها إيجاد وتطوير نظام إداري مختص يمكّن المنظمة من التعرف على المشكلات وتحليلها ووضع الحلول لها بالتنسيق مع الكفاءات المختصة والعمل علي جعل التخطيط للأزمات جزءًا هامًا من التخطيط الاستراتيجى.
لفت انتباهي كمية ضخمة من الفيديوهات باللغة الانجليزية علي السوشيل
التزمت بالبيت مثل ملايين المصريين العقلاء، وذلك أفضل من البقاء فى المستشفى أو فى صورة داخل برواز معلق على حائط!
في زماننا لم تكن لأشياء الزمان أسماء طبية. الحزن كان اسمه كآبة، لا اكتئاباً. والكآبة كانت شعوراً،
أستيقظت هذا الصباح ’ ياصديقى ’ بعد أن بللت فراشى بدموعى أذ تذكرتك لأننا مقبولون على من كان سببا
منذ اللحظة الأولى وهى تعلم جيداً تفاصيل السيناريو الذى وضعته، (أو خُطط لها)، لتستثمر حالة الذعر
رحل د. محمود حمدى زقزوق، الذى كانت له قراءة مختلفة ومرنة ومجددة لنصوص الدين، قراءة
أحزننى كثيرا رحيل العالم الجليل د. محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف الأسبق، وعضو مجلس
ذالك الكيان العظيم الذي اصبح ف الاوانه الاخيره مستهدف من اعداء مصر
اقول اولا انني لا تربطني بالمهندس نجيب ساويرس ولا اي شخص من عائلته اي علاقه من اي نوع
عبارةٌ جميلة قالها الإمامُ على بن أبى طالب. فلن تستطيعَ هزيمة خصم، إلا حين تعرفه حقَّ المعرفة
حين كتب المفكر الأمريكى «فرانسيس فوكوياما» فى نهاية تسعينيات القرن الماضى، وبعد سقوط الاتحاد السوفيتى
وما كان يجب علينا أن نذكر الناس وأنفسنا كل حين أننا لسنا دعاة هدم، ولا مقاولى أنفار استحضرتنا شياطين
اللبيب بالإشارة يفهم، لفت وزير الحج والعمرة السعودى، «محمد صالح بن طاهر بنتن» إلى أن المملكة
يا خسارة لو كان موريس هيلمان عايش»، عبارة تم تداولها بين باحثين كثيرين ومحررى صحافة علمية