هالنى أن أسمع من رجل الأعمال المليونير " حسين صبور " : لما شويه يموتوا ،
تباينت النسب في معدلات الوفيات جراء الإصابه بوباء كورونا الجديد" كوفيد19" بين بلدان العالم بشكل مثيرللإنتباه
استيقظَ الحطّاب سعيد من نومه.شربَ الشَّاي وحمل زاده وفأسه كعادته كلّ صباح .
كان الأنسان الأول يسكن أفريقيا ، وبالتحديد منطقة القرن الأفريقى ، وعندما بدأ فى الهجره
( نجوى كُتبت بطلبٍ من الأخ المبدع بنيامين حيدر- عبلّين )
عذرا..من إستعارة العنوان من الرواية الشهيرة للكاتب الكولومبي غابريال غارسيا ماركيز..( الحب في زمن الكوليرا) والتي حازت على جائزة نوبل!
كان الحاكم بأمر الله المنصور- (985- 1021م) الخليفة الفاطمى السادس، حكم فى الفترة (996- 1921
يمثل القديس أمبروسيوس ST .Ambrose ( 339- 397 م تقريبا ) حلقة فارقة في تاريخ الكنيسة المسيحية بصفة عامة ؛والكنيسة اللاتينية بصفة
يمثل القديس والفيلسوف واللاهوتي وعالم المكتبات الأسباني ايسيذوروس الأشبيلي ( 560- 636 ) ؛ أهمية
وباء الكورونا المنتشر علي مستوى العالم .. بحيث أصاب مليون بشرى حتي الأن .. و تسبب في قطع التسلسل
موضوع مؤلم إن طبيب يختار من بين مرضاه المعرضين للموت؛ واحد بس علشان يعالجه ويقدم له خدماته
راحوا يراقبون بطة وهي تتملص من بين قبضتي" دبوس". تطلعوا إلي جناحيها يخفقان في اندفاعها لأعلى.
صراخ ودموع تتساقط من كل بقعة على سطح هذا الكوكب ، صوت عويل ونحيب آتٍ
عايش وسطنا ولا مننا بتتعلم
"أما الأن فليثبت الإيمان والرجاء والمحبة ..هذه الثلاثة ولكن أعظمهن المحبة"
دعني اقول لك انه سؤال مهم، حان الوقت لطرحه بشجاعة (وانا من خلفية يسارية)، ليس الهدف منه الإساءة لأحد
كان لمقال "الابوة الروحية فى زمان اليتم " أثرا كبيرا فى النفوس ونكئت جراح قديمة وأدمت قلوب بريئة
صار العالم الرقمى هو الطريق الأول وربما الوحيد للتفاعل خلال أزمة الكورونا العالمية. مما أدى بروز
في القرن السابع الميلادى و بالتحديد عام (639 م ) إحتل البدو مصر و إستعمروها إستعمارا إستيطانيا لمدة ثلاثة قرون ونصف
روسان يقيمان حفل زفاف بالبث المباشر عبر فيسبوك بحضور 300 ضيف "من منازلهم"