لم يكن غريبا أن تنتقل الحياة بأكملها من أرض الواقع إلى «العالم الإفتراضى»، وكأننا فى ساعات «الحظر
لم يكن يفوّتها بدون غناء، رحل المطرب «شعبان عبد الرحيم» قبل جائحة كورونا، ولكن مؤلفه الخصوصى
الاعتياد على القبح يحيله إلى جمال.. وبالتالى فإن الفنون التى تتراجع هى بالضرورة والحتمية
ف الوقت الذي اختفت فيه القوي الوطنيه
قال دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة، الدولة العظمى والأولى فى العالم: «لو أسفر فيروس
تحدى فيروس الكورونا ليس كله شراً مطلقاً، بل هو فرصة عظيمة لظهور المعادن الحقيقية لأفضل مَن فينا.
أكثر مرضى الأمراض المزمنة إهمالاً فى التعامل مع الكورونا «كوفيد ١٩»، هو مريض الضغط
نجحت الصين فى السيطرة على فيروس كورونا فى فترة وجيزة بإجراءات صارمة، فى مقابل تعثر غربى وعالمى فى حصاره ولو مؤقتًا، وبدأت الصين فى الترويج لنجاحها على مستوى العالم، دعمته أيضًا بتقديم مساعدات إلى الدول التى تعانى من انتشار الوباء، خاصة إيطاليا.
سافرَ إلى السماء، وترك لنا ابتسامتَه. هى ذاتُها الابتسامةُ الآسرةُ كما عرفناها وسجّلتها الكاميرات
جميل تبرع الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بمبلغ 5 ملايين جنيه لحساب صندوق «تحيا مصر
يردّد الكثيرون في هذه الأيام عبارات من قبيل أن ما يحدث هو انتقام الله العادل
كان خط احمر بالنسبه لرؤوساء مصر السابقيين لم يقترب اليه احدهما الا السادات ومن ثم قامت مظاهرات ضده فتراجع عن ذالك القرار فورا..
كرة القدم الآن تنظر إلى نفسها نظرة طويلة وعميقة، ومن المؤكد أنها لن تصبح كما كانت قبل وباء
كل حدث كبير يغير معه خرائط العام وتوازناته وموارد الإلهام فيه ، وحوادث الحرب ضد فيروس "كورونا"
احنا الجيل الي رئيسنا اعلن من قبل وف كل يوم بيوفي بالوعد اعلن ان مصر ام الدنيا وهتبقي قد الدنيا
في سطور من تاريخ العلاقة بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وفرعها في أثيوبيا، كان لمجلة « صهيون
فى العشرين سنة الأخيرة كان سفر الأطباء المصريين لأمريكا وكندا وأوروبا مثل الرحلة إلى مثلث برمودا
لقد مللنا برامج " صراع الديوك " التجارية ، و تقديم أهل النصب والاحتيال لبرامج " السحر والدجل والشعوذة
لم تقف الحكومة أمام الأحداث المتسارعة المتعلقة بوباء كورونا، على مستوى العالم، مكتوفة الأيدى
مات حبيبكم ودفناه بمعرفتنا، فى مقبرة جماعية.. البقية فى حياتكم إن كان لكم فى العمر بقية..» يا إلهى