في ظل دعوات الحكومات للبقاء في المنزل من أجل السيطرة على وباء كورونا الذي أصبح أكبر خطر يهدد العالم كله الآن
سافرت السعودية مع زوجي وبدأت رحلة عمرة يوم 1 رجب ويا هناه اللي يزور سيدنا النبي .
كل يوم، بل كل لحظة، نسمع فى الميديا ووسائل التواصل أن «كورونا» مؤامرة أمريكية
كم كنت أتمنى أن يكون الشعب قادراً على مواجهة كورونا أو غيرها من المحن
الاسبوع القادم .. هو اهم اسبوع هيعدي على مصر في ازمة كورونا الحالية
سلسلة المواقف التي اتخذتها الدول المسلمة والعربية بإغلاق المساجد للوقاية من انتشار مرض كورونا،
اتخذت الحكومات تدابير صارمة ضرورية للحد من انتشار فيروس «كورونا»، ولكن من المهم
أقدم الملياردير الصينى «جاك ما»، الذى يُصنف كأغنى رجل بالصين، على التبرع لكل دولة
“مُهْتَمِّينَ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ ٱهْتِمَامًا وَاحِدًا، غَيْرَ مُهْتَمِّينَ بِٱلْأُمُورِ ٱلْعَالِيَةِ بَلْ مُنْقَادِينَ إِلَى ٱلْمُتَّضِعِينَ. لَا تَكُونُوا حُكَمَاءَ عِنْدَ أَنْفُسِكُمْ.”
لا اقصد عرض تجربة المجتمع الأمريكي في مواجهة فيروس ( كورونا) بهدف التعالي والتمييز
وليس كل اتهام حول هذا الموضوع الذي نتناوله حقيقيًّا، وليس صادقًا، ولا نحاول أن نبحث لأنفسنا
نظرا الي ما يمر به العالم من وباء متوحش وعدو غدار لا يشفق ولايرحم وقد حول الصين ثاني اعظم دولة في العالم الي مدينة الرعب والخوف
أصبح العالم الیوم أكثر تعقیدًا وصار يصعب التنبؤ بما سوف یتطور الیھ . إننا نعیش في اضطراب عالمي : في نظام دولي فوضوي لا تحكمھ مبدأ السیاده لأن النظام الحالي لیس أحادي القطب أو ثنائي القطب أو متعدد الأقطاب. لا توجد حتى الآن حكومة عالمیة وحقیقة أن الولایات المتحدة لا یمكنھا
ايطاليا من ٣ اسابيع كان عدد المصابين بكورونا فيها ١٧٠ حالة اليوم وصل عدد الاصابات
وانتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى ذلك المقطع:
فرصة للقراءة والصمت والتأمل والراحة من مجاملات حضور السهرات والعشوات والندوات، بل والعزاءات والقرانات جمع «قران»..
يتقدم العلم خطوات واسعة ليقهر الأمراض الكبرى عبر التاريخ، ولكن الله يبتلى البشر بما يُذكِّرهم دائمًا بأنهم لن يخرقوا
سيكون خالدًا فى نفس كل من عرَفه!»: كلمات نبعت بعفوية خالصة من فم غبطة «ثاؤفيلس الثالث» بطريرك القدس
تعلم النيابة العامة وسيادتكم، ماتمر به البلاد والعالم اجمع من انشار وباء فيرس كرونا الذى وصف
في مشهد فريد لم نحسب له حساب، نرصد جماعياً، عمل الحكومات حول العالم ونرى سياساتها المختارة