فُلك نوح بتاع زمان اللى نَجّى الناس من الطوفان
كلام لا يختلف عليه أتنين ولا تلاته .. ولا الناس كلها .. اسأل حتي ضعاف
وبعد العشاء أخذ الكأس، وبارك وشرب منه، وأعطى لهم قائلاً:” خذوا اشربوا منه، هذا هو دمي المسفوك عنكم لمغفرة الخطايا
-أنا يونانى أممي الأصل .عبد مع عبيد السيد السخي الذى يفيض علينا طعاماً في حينه فيفضل عنا الخبز
قد يسبب هذا المقال الكثير من المضايقات والمشاكل لى ، سواء من الذين يعلمون ويتكتمون الحقيقة
في شهر مارس من كل عام .. تزداد أعراض المرض و تصحبها هلاوس خاصة بحضور صغار الجباة من موظفي
كان المسيح يحب الخطاة، والسكارى وبائعات الهوى، كان يمضي الوقت معهم
الموضوع عراقي بحت...كثير من العراقيين يعلمون بوجود تظاهرات في بغداد للمتقاعدين العراقيين سلمية في طبعها الشاهق
يعتبر كامل صالح نخلة (1883- 1957 )واحدا من أهم المؤرخين الكبار في التاريخ القبطي ؛فهو
نعيش اليوم نتلفت حول أنفسنا .. ننعزل في منازلنا ..نضع علي وجوهنا ماسكات .. نحطات من أقرب الأقرباء
إنهُ آمرًُ مُخزي ومُحزن عدم الانصات والاستماع لكل من هُم في مراكز قوي للضعيف والمظلوم
اذا القينا نظرة في تاريخية المسيحية في العالم بأرجاء مختلفة لوجودنا
الو – ايوة- يا عنانى – ايوة يا ولدى – ايوى هو انا متستغربش - انا جدتك نفرتيتى بكلمك من برلين
تتيح العولمة وتدفق المعلومات والسلع ورأس المال والناس عبر الحدود السياسية والجغرافية انتشار الأمراض المعدية
لاأستطيع إنكار أنني قد أصبحت مسنا محدود القدرة علي المغامرة ودائما ما أنصح الشباب من الزملاء
يهتز العالم لمواجهة فيروس كورونا المستجد بين حصد لأرواح الآلاف من عدة دول
حملك تقيل يا عنانى ورثت شيلة تقيلة لكن أملنا فيك وثقتنا كبيرة عليك وحلها انشالله فى ايديك تحقق كل الاحلام والامنيات والامانى
مجدًا لكَ يا سيّدي
الإعلام هو مرآه أى مجتمع وهو صوت الشعب ونبضه والإعلام من أخطر الوسائل التى يمكن ان تأثر فى الشعوب وخاصة الشعوب
يمثل عالم الآبائيات الألماني الأصل جوهانس كواستن Johannes Quasten ( 1900 – 1987