مِزاجى اليومَ تشكيلىٌّ. ملوّنٌ بألوان الحياة، لا ألوان الموت. جلستُ إلى مكتبى لأكتب عن «فيروس كورونا
حينما نقول إن للأحكام أعمارا وسنوات تعيشها وتحياها شابة يافعة، لا تتعداها طالما احتاجها الناس ووافقوها عن طيب
أمِـن العـدل أنهم يردون الـ / ماء صفـوا وأن يُكـدَّر وردى
أُعلن منذ أيام رصدٌ لحالات مصابة بفيروس الكورونا فى مصر، كان هذا متوقعًا، لأن الفيروس
ظلَّ الجهاز التنفسى هو المتهم الأول فى نشر «كورونا» حتى شاركه أمس فى قائمة الاتهام الجهاز الهضمى
النقاب أفضل من ارتداء الكمامات الواقية، ولولا حرج منظمة الصحة العالمية لأجبرت جميع الدول
هذا وقد تم القبض على المتهم متلبسا بالجريمة وتم عرضه على النيابة المختصة في ساعته وتاريخه
أعتقد لن يفوتنا الكثير من مولد "كورونا" الدائرة رحاه إن تطرقنا إلى صناعة السعادة ولو لدقائق
أتصور أن المرأة المصرية منذ فجر التاريخ لم تشهد القهر الذى شهدته الأجيال المعاصرة، الفلاحة
نحن شعب التناقضات.. والتناقض هو ركيزة الدراما الكوميدية.. وإن لم يكن هو الركيزة الأساسية
معلوم «مبارك البغيلى» لا يعبر عن كرام الكويت، و«صفاء الهاشم» لا تعبر عن فضليات الكويت
كتب السيرة الذاتية لها مذاق خاص وطعم فريد. أعشق قراءتها، ولها فى نفسى مكانة تجعلنى أؤجل قراءة
أكتب هذا المقال الأحد 8 مارس 2020، يوم المرأة العالمى. أكتب وأنا ممددة فى الفراش
الحب فى زمن الكوليرا بالإسبانية: El amor en los tiempos del cólera هى رواية للكاتب الكولومبى الشهير جابرييل جارسيا ماركيز، الحائز
ألم يقف الأزهر ضد كل محاولات التجديد والتحديث للفكر والمجتمع المصري منذ رفض أفكار الإمام محمد عبده ، ومنذ أن فصل الشيخ علي عبد الرازق وصادر كتابه (الإسلام وأصول الحكم) ، ثم فعل نفس الشئ مع الدكتور طه حسين ؟
عندما قام الزعيم سعد زغلول بتشكيل «الوفد» التفاوضى التاريخى الشهير أعرب الأقباط
إنه فرانسيس بيكون رائد المنهج التجريبى، بريطانى الجنسية، ولد 1561 وتوفى 1626م، وحين سألوه
يحتل التعليم الدينى مكانة عريضة جدا فى مصر على مستوى الكم، حيث يوجد ما يقارب العشرة
أعترف ولا أخجل أنه «ما خاب من استشار»!
فى مثل هذا اليوم من كل عام، يعطر د. مينا بديع عبدالملك هذه المساحة بسطوره عن قداسة البابا كيرلس