أكتب هذا المقال الأحد 8 مارس 2020، يوم المرأة العالمى. أكتب وأنا ممددة فى الفراش
الحب فى زمن الكوليرا بالإسبانية: El amor en los tiempos del cólera هى رواية للكاتب الكولومبى الشهير جابرييل جارسيا ماركيز، الحائز
ألم يقف الأزهر ضد كل محاولات التجديد والتحديث للفكر والمجتمع المصري منذ رفض أفكار الإمام محمد عبده ، ومنذ أن فصل الشيخ علي عبد الرازق وصادر كتابه (الإسلام وأصول الحكم) ، ثم فعل نفس الشئ مع الدكتور طه حسين ؟
عندما قام الزعيم سعد زغلول بتشكيل «الوفد» التفاوضى التاريخى الشهير أعرب الأقباط
إنه فرانسيس بيكون رائد المنهج التجريبى، بريطانى الجنسية، ولد 1561 وتوفى 1626م، وحين سألوه
يحتل التعليم الدينى مكانة عريضة جدا فى مصر على مستوى الكم، حيث يوجد ما يقارب العشرة
أعترف ولا أخجل أنه «ما خاب من استشار»!
فى مثل هذا اليوم من كل عام، يعطر د. مينا بديع عبدالملك هذه المساحة بسطوره عن قداسة البابا كيرلس
تصلنى كل يوم مئات الرسائل المكتوبة والصوتية لسيدات فضليات على جروبات الواتس آب وصفحات الفيس بوك
قرأتُ مقالاً مثيراً للحوار فى «المصرى اليوم» بتاريخ 22 /2 /2020 للكاتب والصحفى الأستاذ سليمان جودة. وعنوان المقال
اليوم أصبحت سمة الحروب أنها حروب بالوكالة، أى بدلاً من أن الدولة (الفلانية) تحارب الدولة
كان خبراً معتاداً أن نقرأ عن معاناة المواطنين المصريين داخل المطارات أثناء الدخول والمغادرة
ضاقت اللغة عن استيعاب ما يمكن أن تعبر به، عن نبل وقيمة وإنسانية وتواضع وكل خصال الدكتور مجدى يعقوب
تقدم النائب محمد الزاهد، عضو لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب، ونائب دائرة العاشر من رمضان
أظن أننا جميعاً نعرف شكل المعارضة السياسية بكل طوائفها وأحزابها، ولا يلتبس على فهمنا الفارق
بداية يستحق الأمر منا أن نفصل بين المقدس وغير المقدس، الإلهى والبشرى، ليكون لكل منهما تعامل خاص
لم يتعرض مرض أو ميكروب لكل هذا اللغط والخلط والمعلومات المغلوطة والمفبركة مثلما
أوائل الثمانينات تأسس تيار جماعاتى يتحلق حول فكرة عبدالله عزام المتمثلة فى «جهاد العدو البعيد»
بصدور حكم الإعدام من محكمة الجنايات ضد هشام عشماوى، ينتهى فصل من فصول إعداد جماعة الإخوان الإرهابية
اكتست واجهات معابد الكرنك الفرعونية بمدينة الأقصر بألوان ونجوم العلم الصينى، مساء الأحد الماضى