قرأتُ مرّة عن تلك المرأة التي كانت تجلس مع زوجها في كلّ صباح، ويرتشفان القهوة في شرفة
وماتحدث عنهُ الكتاب من اوبئة ومجاعات واخبار حروب الي اخرهِ ..
عندما قال سيادة الرئيس محمد مرسي (( و ما أدراك ما الستينيات ))..كان مصدوما مثلي في الصورة التي
سأحكيها كما حدث بالتمام . حكاية من مئات الحكايا اللي اقابلها مل يوم ..
منذ دقائق هبطت حمامة على نافذة غرفتي وراحت تنقر زجاجها بقلبها الرحيم على مهل، ليتها تتزوج فيبني
يمثل المفكر والفيلسوف الكبير الاستاذ" احمد لطفي السيد " ( 1872-1963 ) "والملقب بــ "استاذ الجيل
تذمّر أحد الشّباب وهو يجلس على مقعد في حديقة جميلة عامّة قائلًا :
عندما تقرر إفتتاح المرحلة الاولي من محطة معالجة مياة الصرف الصحي بالجبل الاصفر .. و كانت حدثا
ألهمنى الفنان أحمد سعد فى فيلم " اللنبى" وهو ظابط تقليد كان قد حل محل ظابط أخر مات فى حادث
التصرفات الاردوغانية التى تعمد فيها الرئيس العثمانى رجب طيب أردوغان تنفيذ تهديداته الى دول أوروبا واطلاق اللاجئين
فى "عيد الحب"، تحولت صفحات السوشيال ميديا، لمحلات قلوب وورود، مع تداول الأغانى العاطفية وكتابة التهانى فى أجواء مليئة بالبهجة
يمثل الأديب الروسي العالمي نيقولاي جوجول ( 1809- 1852 ) أهمية كبيرة في تاريخ الأدب العالمي بصفة
تحتفل الكنيسة القبطية يوم 25 أمشير من الشهر القبطي الموافق 4 مارس من الشهر الميلادي بتذكار
كان حُباً عجيباً من نوعهِ واكراماً لائقاً لشخص العذراء من الرب يسوع .. كثيراً جداً ما اُفكر فى مُعجزه
قام بعض اللاجئون بالأعتداء السافر علي كنيسة مار جرجس الأرثوذكسية باليونان، بعد أن أطلقتهم
ومن غير سابق إنذار تسمع كلام حلو من غير ابتذال .. كلمات فيها معاكسة بحياء ومن بعيد لبعيد ..زي زمان كدا ..
نصُوصَك راقت لي جلستُ في المعبدِ لأقرأَها
عندما نعيش ثورة الأتصالات الكبري التي أحدثتها عالم الموبايلات الحديثة بحيث أصبح شعار "المحمول في كل يد"
تعلمنا في شرقنا ألا (نقاطع ) يعني نقول حنعمل و حنعمل .. و نخطط لعام قادم أو حتي شهر أو إسبوع
خلال النصف الأول من عام 2018 ، عبرت روسيا بشكل متزايد عن استيائها من الضربات الجوية الإسرائيلية