في أواخر شهر مايو الماضي، دخلت ابنة السبعة عشر ربيعاً "ميار محمد موسى" إلى إحدى المستشفيات
قبل سنوات كنت أحاور الفنان فاروق حسنى، وزير الثقافة الأسبق، عن أيامه التى مضت ومشروعاته
هذا الرجلُ العظيم لم يتوقّف يومًا عن محاربة القبح فى كل صوره. لهذا أسمّيه «المايسترو». فهو يحمل
القروض كالديون فروض، ومصر تؤدى فروضها، أى قروضها وديونها على وقتها، وطوال تاريخها
اعتبرت أن عقد الأزهر لمؤتمر حمل عنوان «التجديد فى الفكر والعلوم الإسلامية» خطوة مهمة دائماً ما
لا يمكن أن يقنعني أحد أن الإسلام السائد في عصرنا هو الإسلام الأول الخالص والنقي، حتى عند أكثر
1- يتجه العالم- من خلال ما يسمى الثقافة الكوكبية (Global Culture)- إلى نوع من السلوك الغريزى، حيث هناك موجه الحياة الغربية (الأمريكية
المنظومة الفكرية التي قام عليها الإرهاب تتكون من عدة أعمدة رئيسية هي: أولا الادعاء أن الخلافة
رسالة الموت المفاجئ لم تصل لجيلنا مرة أو اثنتين أو ثلاثا.. إنما تصل إلينا كل يوم، بعنف غريب وبقسوة أشد!.
بعيدًا عن العواطف والشعارات الزائفة خد مني الكلام اللي يحبل ويجيب عيال الغبي فقط
لا أعتقد أن أحدًا استطاع أن يحصى زوجات سيدنا الحسن.. ولا أعتقد أن أحدًا يعرف أسماءهن جميعًا.. وبعد أن بدأت الكتابة تأكدت أن المتوفر من
ما زلنا فى مرحلة محاولة إعادة البناء، وما حديث تجديد الخطاب الدينى، وفتح المجال العام، وغلق أبواب الجحيم الفكرى
كنت أنوى فى هذه المقالة الكتابة عن تكريم ضابطات الشرطة، وكم شعرت بالفخر وأنا أراهن يمشين بالخطوة العسكرية
ندى طفلة، ١٤ سنة، بنت قرية الحواتكة، منفلوط، أسيوط، كل جريمتها أنها قد وُلدت أنثى فى مجتمع له تعريف
أرى أن هناك ظاهرة لا أجد لها تفسيرًا أو سببًا سوى الكسل والتراخى أو عدم تقدير لأهمية الإعلام
لم يصل عدد المتوفين بسبب فيروس كورونا حتى كتابة هذه السطور إلى 220، وتأخذ سلطات
مزعج نجيب ساويرس عندما يغرد «عبد الناصر بطل النكسة»، لا يا سيدى، عبدالناصر بطل
لى ملاحظة «مهنية» أستأذن أن أسردها لأنها حبيسة صدرى!
ضحكت كثيرًا بينى وبين نفسى، وأنا أقرأ كلامًا لإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، التي تحكم قطاع غزة على حدودنا الشرقية، وتفصلها بالقوة عن الضفة الغربية منذ سنوات!!.
سواء اتفقنا أو اختلفنا حول توصيف ما سمي بالربيع العربي أنها كانت ثورات شعوب أو أنها مؤامرة