ناضلت المرأة خلال عهود طويلة للحصول على حقوق ومكتسبات تتساوى فيها مع الرجل، حتى صارت الحرية هاجسًا لدى كثيرا.

هو قرر أن ينجب ستة أبناء. هو لا يستطيع الإنفاق عليهم. هو يعتقد أن مسؤولية رعاية الصغار تقع بالكامل

مصر وطن يتسع لقول «لا»، و«لا» الوطنية تشحذ قول «نعم» الوطنية، تسمو بها فوق الثارات التاريخية

لا أحد يقول بالضبط الحقيقة، كل إنسان لديه خطوط دفاعية، تبدأ بأن يظل محتفظًا بالسر، أو بجزء منه

الخلطة السحرية رهيبة. ولأنها سحرية، فإن تفنيط مكوناتها وتفنيد قواعدها أمر بالغ الصعوبة. ولأنها خلطة

مما لا شك فيه أن الأحوال الاجتماعية والاقتصادية تلعب دورًا خطيرًا في تطور أشكال الفنون

أسوأ أمراض النفس البشرية هو التدين الكاذب.. وهناك من يكذب فى دينه عن عمد، أى أنه يكذب ويعلم

محافظة إدلب السورية التى يقطنها الآن نحو 4 ملايين سورى، يقدَّر نصفهم تقريباً باعتبارهم سكانها

وصلتنى عدة رسائل من مهاجرين ومغتربين مصريين كثيرين يطلبون إنقاذهم من استغلال البعض

من الأمور التي لها دخل كبير في كآبة المصريين وهم لا يشعرون عدم سماعهم في الصباح

يجب أن يكون لدى أي دولة ذات حدود بحرية خطة لمواجهة التهديدات الإرهابية واعتبار البحار كجزء من استراتيجيتها الوطنية لمكافحة الإرهاب.

هل انتهيتم من «خناقة كل عام؟!»، تلك التى تبدأ من منتصف يناير وتنتهى إلى «لا شىء»، خناقة هل كانت «يناير» ثورة أم مؤامرة، هل 25 يناير عيد للشرطة أم ذكرى للثورة، ناهيك عن محاولات التوقيع فى كشف الحضور فى أى من الفريقين .

الأهل والأحباب فى دولة الإمارات.. لا تؤاخذونا يا جماعة.. فيه ولد سهانا وتسلل واحنا بره البيت وقعد يلعب فى الأجهزة

ونحن نحتفل بعيد الكتاب فى دورته الــ51، أرى أن رفع سعر التذكرة إلى 5 جنيهات أمر مقبول، وتشجيع زيادة

هل يمكن تدريس (مادة الأخلاق)؟.. هذا السؤال ليس من قبيل الاستفهام، ولكنه من قِبَل الحض والتحريض على الفعل

فى عام 1989 كتب فرانسيس فوكوياما: «إن تاريخ الأفكار قد انتهى، وكذلك شأن الجدل الأيديولوجى وذلك لأن الديمقراطية

المصريون لهم طبيعة خاصة فى استقبال الأخبار التى تخص وطنهم. فإذا أمطرتهم بموضوع ما انصرفوا عنك! وإذا خاطبت

إخوانيًا.. «استهدفت 25 يناير إسقاط كل مؤسسات الدولة، خاصة المؤسسة العسكرية، النواة الصلبة لهذا الوطن.. هذا ما تكَشّف

ما زلت أرى أن ثورة يناير ثورة عظيمة قادها شباب حالم بغدٍ أفضل ليس لهم وحسب وإنما لكل المصريين

كان لى شرف التعرّف عن قرب على الباحث الشاعر المؤرخ العراقى الكبير خزعل الماجدى، عبر استضافته