لا أستطيع أن أضع يدك على منتصر بذاته في مؤتمر برلين، لكن أكثر من حقق المكاسب هو المشير حفتر إذ
أهم ما أستطيع الوصول له من اجتماعات برلين، أن العالم انتقل من برامج النفط مقابل الغذاء التي كان يعامل
تقع برنيس بمحافظة البحر الأحمر، وهي أعلى من سطح البحر بـ11 متراً، عدد سكانها قليل جداً بحسب إحصائيات 11 نوفمبر من عام 200
أعترف أنني من هؤلاء الذين ملأتهم الثقة، وتوقعت بأنفراجة في مسألة سد النهضة، لا لقسم آبا أحمد رئيس وزراء أثيوبيا
بداية أنا لا احمل أي مشاعر غضب ناحية السيد حسن نصر الله الذي وبدون ترتيب مسبق ولا سابق معرفة بالطبع بيني وبينه
توقفنا المقال السابق عند سرد بعض الاحتمالات المتوقعة للرد الإيراني وتبعات هذا على المنطقة بل ربما على العالم كله.
هناك أحداث في التاريخ يمكن قسمة الزمن عندها ما قبلها وما بعدها، ومنها ميلاد السيد المسيح وسقوط القسطنطينية
يعيش الإنسان الواعي بين توقعات وأمنيات وعليه أن يفرق بينهما ليكون حقاً واقعي، أمنياته قد تتحقق وقد
ليس كل ما تؤكده الأرقام حقيقي، وليس كل ما تشهد به الأرقام مصدق، لذا أنا لا أصدق ما يحكيه الكثيرون
عزيزي القارئ، هذه السطور أحاول فيها أن أقدم لك ما أراه أسوأ وأفضل وأحسن وأردأ والجديد والقديم الذي رأيته
بينما كلنا مشغولين بالحرب التي يعد لها السلطان أردوغان على مصر من الغرب، حتى أنه تحرك
على قدر أهمية مناقشة قانون الإدارة المحلية والذي تأخر وغاب طويلاً بالرغم من دوره الهام في مراقبه أداء وشفافية السلطة التنفيذية
بالرغم من أني أكاد أكون واثق من أن ترامب لن يتم عزله على الأقل بالمعطيات الجارية الآن، وبالقراءة للأحداث الآنية من خلال تلك الأغلبية التي تحكم
لأنه عطل الدستور وأعلن الطوارئ يجب أن يعدم، هكذا رأت المحكمة في باكستان أن الرئيس الباكستاني
قلقنا من تحركات أردوغان -السلطان العثماني- كما يحلو لنفسه أن يخاطب نفسه ويحلو لنفسه أن يمني نفسه بذلك، المجد التليد بالنسبة
كتبت هنا متمنياً أن يسرع المشير حفتر في اتخاذ ردة فعل حربية محمودة حيال العاصمة الليبية لتعود للجسد الليبي
لم يعد أمام الدولة المصرية حلاً عملياً ونهائياً لأزمة ليبيا سوى الانتصار لحفتر والوقوف
لم يعد أمام الدولة المصرية حلاً عملياً ونهائياً لأزمة ليبيا سوى الانتصار لحفتر والوقوف الصريح والواضح بجواره
دبلوماسية تنس الطاولة، تشير إلى بداية تبادل لاعبي تنس الطاولة بين الولايات المتحدة وجمهورية الصين
بعض الوزراء أصبحوا هكذا، وزراء لأنهم وزراء على الشعب المصري، وبالرغم أن الشعب لم يقترف وزراً لكنهم أصبحوا هكذ