رائعة متابعة أمس من جانب الكاتب الصحفى الوطنى النشيط «نادر شكرى» على موقعه المتميز «الأقباط متحدون» حول
فى نهاية الشهر الجارى، تعقد مؤسسة الأزهر فى مقرها بالقاهرة مؤتمرا تحت عنوان «مؤتمر الأزهر العالمى لتجديد الفكر
الجاسوسة الصهيونية التي جعلت قائد الجيش الرابع العثماني "جمال باشا" أضحوكة، وحولته إلى ألعوبة
يقول الجبرتى: أنشأ الفرنسيس لبعض المشايخ المنتخبين ديواناً، وكتبوا لهم كيفية قسمة المواريث
المال هو المال، والربح هو الربح، والحصيلة الضريبية لن تفرق بين المال السعودى أو الإنجليزى.
برنيس ليست قاعدة عسكرية تكنولوجية متقدمة فحسب، ولكنها قاعدة تنموية، جيش الوطن يمد هذه البقعة الساحرة
* كيف «تنفى» إشاعة كمواطن مصرى أصيل؟
هذه ليست دعوة لتقليص الغضب أو إلغائه، بل هى دعوة لتصحيح دفته ومساره. صديقتى الجميلة هالة
تابعت الحلقات الرائعة التى سجَّلها من سوريا الإعلامى نشأت الديهى مع الدواعش هناك، وبداية هذا
طالعتنا الأخبار بحادث مروع راح ضحيته طبيبات كن مسافرات لحضور تدريب فى القاهرة
اتعجب من الحملة الشعواء على الدكتورة وزيرة الصحة .. فهى مثال للكفاح والاصرار ..
إياكم أن تظنوا أن المعاش منحة أو صدقة تجودون بها على الفقراء والمساكين من أصحاب المعاشات
أكتب هذا المقال لأولئك الذين لديهم حساسية مرضية إزاء مصطلح «العلمانية» بدعوى أنه خاص بالحضارة
يضع الأزهريون لمؤسستهم العريقة عنوانا عريضا يصفها دوما بأنها «جامع وجامعة» واضعين أيديهم
احتار البشر في فهم ما يجرى حولهم من أزمات اقتصادية، تلك الأزمات التي فتتت البلاطة العظمى
يحتفل المسيحيون في أول شهر من كل عام، في بداية السنة الجديدة، بعيد الغطاس، سواء 6 يناير أو 19 يناير حسب
لكل أجل كتاب، وإذا جاء أجلهم، دعوات ورجوات أن يرحم الله من مات، ويمنّ بالشفاء على من أصيب
أهم ما فى معرض الكتاب هذا العام، الذى تبدأ فعالياته فى ٢٢ يناير الحالى، هو الاحتفاء بجمال حمدان كشخصية محورية لأول معرض بعد مرور نصف قرن على تدشينه، ومن العزلة والاختفاء إلى الوجود والاحتفاء هناك رحلة طويلة، نبدأها بسرد مظاهر التكريم لاسم جمال حمدان فى معرض ٢٠٢٠ للكتاب، يتم الاحتفاء بجمال حمدان من خلال:
المتصل: المشكلة ليست فيما تكتب فقط، ولكن ما تصرح به فى قنوات التليفزيون «العميلة» التى تستضيفك!
بمنتهى العقلانية ووقار العقلاء تعالوا نتعرف على تصريح ترامب الواضح والمرعب