بمنتهى العقلانية ووقار العقلاء تعالوا نتعرف على تصريح ترامب الواضح والمرعب
ابن رشد زمار أطرب الدنيا ولم يطرب له حى من أحياء العرب، وطالت كراماته سحب السماء في أوروبا
في بلدٍ فريد مثل مصر، طبيعىٌّ وجميلٌ ألا تنفصل السياحةُ عن التاريخ والإرث والأثر، فمصرُ الجميلةُ
تلقيتُ دعوة كريمة على العشاء من الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، فى مجمع الأديان، وتحديدًا
عرفتُه منذ أعوامى الأولى حينما فُجعت بخبر وفاة الجدة للأم، وكانت روحى الحاضنة لكل أحلامى وحياتى
ورفضت المحكمة الإدارية العليا، برئاسة المستشار عبدالرحمن سعد، نائب رئيس مجلس الدولة
بعد مرور قرابة نصف قرن على انطلاق مسرحية (مدرسة المشاغبين) ألا تستحق رد الاعتبار؟ تعرضت
يروى الدكتور «محمد معيط» وزير المالية قصة لها دلالتها «أنه التقى منذ فترة ببعض شباب العاملين بمصلحة
أدت تلك الضيقة إلى خوف وجزع. أما والدة «المستنصر»، فقد رحلت عن «مِصر»، مصطحبة
شارع مفعم بالحياة.. وشرفة مشرعة للحب.
كيف أبدأ هذه الكلمات المعادة المكررة التى أصبحت حرثاً فى البحر؟ جنون الطرق وحوادث السير
الدرس الذى يؤكده الزمن أن المصادرة والحجب والشجب لم تحقق أبدا انتصارا نهائيا، تكسب
حين كان الدكتور «ممدوح البلتاجى»، رحمه الله، وزيرًا للسياحة، كنت بصحبته ضمن وفد إعلامى لزيارة
لست من أولئك الذين يعيشون ويموتون دون أن يتركوا شهادة أو أثرًا على مرورهم فوق هذه الأرض
الجيل زد (جيل الشباب والمراهقين) يصح أن نصفه بأنه «جيل افتراضى». الميول الافتراضية
أسعدنى حصول الفنان المصرى الأصل رامى يوسف على جائزة «الجولدن جلوب»، لكن ما أسعدنى أكثر
بينما أشاهدُ الفيلم العظيم Gods of Egypt من إخراج «أليكس بروياس»، الأسترالى اليونانى
تقول الموسوعة (السالمونيلا) جنس من العصيات المعوية سلبية الجرام تؤدى للتسمم الغذائى، لدينا أغنية حملت
تلقى جهاز الكسب غير المشروع 900 ألف إقرار ذمة مالية، قامت إدارات شؤون العاملين والموارد البشرية
على مقهى فى عاصمة خليجية، زارنى مجموعة من الشباب والشابات ما بين العشرين والخامسة والعشرين